الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا جاءَهُ فقال أَوْصِني فقال سألْتَنِي عمَّا سألْتُ عنه رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِنْ قبلِكَ أُوصيكَ بِتَقْوَى اللهِ فَإِنَّهُ رأْسُ كُلِّ شيءٍ وعلَيْكَ بِالجِهَادِ فَإِنَّها رَهْبَانِيَّةُ الإسلامِ وعَلَيْكَ بذِكرِ اللهِ وتلاوةِ القرآنِ فإنَّهُ رُوحُكَ في السماءِ وذكرُكَ في الأرضِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/218
التخريج : أخرجه أحمد (11774) واللفظ له، والطبراني في ((الصغير)) (949)، والبيهقي في ((الآداب)) (835) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - تقوى الله قرآن - فضل قراءة القرآن رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (18/ 297 ط الرسالة)
: 11774 - حدثنا حسين، حدثنا ابن عياش، يعني إسماعيل، عن الحجاج بن مروان الكلاعي وعقيل بن مدرك السلمي، عن أبي سعيد الخدري، أن رجلا جاءه فقال: أوصني. فقال: سألت عما سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبلك: " أوصيك بتقوى الله، فإنه رأس كل شيء، وعليك بالجهاد، فإنه رهبانية الإسلام، وعليك بذكر الله، وتلاوة القرآن، فإنه روحك في السماء، وذكر لك في الأرض "

[المعجم الصغير للطبراني] (2/ 156)
: 949 - حدثنا محمد بن علي بن يحيى بن زياد بن عبد الرحمن بن أسيد بن محمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب الأسدي البصري المؤدب، نسيب زينب زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، حدثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي ، حدثنا يعقوب بن عبد الله القمي ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن أبي سعيد قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال: يا رسول الله ، أوصني قال: ‌عليك ‌بتقوى ‌الله فإنها جماع كل خير ، وعليك بالجهاد في سبيل الله؛ فإنها رهبانية المسلمين ، وعليك بذكر الله وتلاوة كتابه؛ فإنه نور لك في الأرض وذكر في السماء ، واخزن لسانك إلا من خير، فإنك بذلك تغلب الشيطان لا يروى عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد تفرد به يعقوب القمي

الآداب للبيهقي (ص336)
: 835 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أنبأنا أحمد بن عبيد، حدثنا محمد بن الفضل بن جابر، حدثنا عبد الأعلى النرسي، حدثنا يعقوب القمي، عن ليث، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا نبي الله، أوصني قال: ‌عليك ‌بتقوى ‌الله فإنه جماع كل خير وعليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلم، وعليك بذكر الله عز وجل وتلاوة كتابه فإنهما نور لك