الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا جاء إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللهِ : أيُّ الناسِ أحبُّ إلى اللهِ ؟ وأيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى اللهِ ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أحبُّ الناسِ إلى اللهِ تعالى أنفعُهم للناسِ وأحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ يُدخلُه على مسلمٍ أو يكشفُ عنه كُربةً أو يقضي عنه دَينًا أو يطردُ عنه جوعًا ولأن أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في هذا المسجدِ ( يعني مسجدَ المدينةِ ) شهرًا ومن كفَّ غضبَه ستر اللهُ عورتَه ومن كظم غيظَه ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ اللهُ قلبَه رجاءَ يومِ القيامةِ ومن مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى تتهيأَ له أثبت اللهُ قدمَه يومَ تزولُ الأقدامُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا لكن قد جاء بإسناد حسن وفيه زيادة [وإن سوء الخلق ...]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2/575
التخريج : أخرجه الطبراني (12/453) (13646)، وأبو الشيخ في ((التوبيخ والتنبيه)) (97)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (64/17) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إطعام الطعام رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - ما جاء في إدخال السرور على المسلم رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق رقائق وزهد - ما جاء في ترك الغضب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 453)
: 13646 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم الشافعي الحمصي، ثنا القاسم بن هاشم السمسار، ثنا عبد الرحمن بن قيس الضبي، ثنا سكين بن أبي سراج، ثنا عمرو بن دينار، عن ابن عمر أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا رسول الله ، أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة شهرا - ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يتهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام

التوبيخ والتنبيه لأبي الشيخ الأصبهاني (ص: 51)
97 - حدثنا إبراهيم بن محمد بن علي، ثنا السري بن مهران، ثنا أبو معاوية عبد الرحمن بن قيس، ثنا سكين بن أبي سراج، ثنا عمرو بن دينار، عن ابن عمر، أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله عز وجل؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تطرد عنه جوعا، أو تقضي عنه دينا، ولأن أمشي مع أخ لي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة - شهرا، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كتم غيظه، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه يوم القيامة رضا، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها، أثبت الله قدميه يوم تزول الأقدام

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (64/ 17)
[13028] أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل أنا أبو عثمان البحيري أنا أبو بكر محمد بن علي بن عمران الإسفرايني العطار نا أبو عمر محمد بن الحسين بن عمران بن أبي الورد المقدسي بإسفراين نا خيثمة بن سليمان بن حيدرة نا أحمد بن محمد بن أبي الخناجر نا السري بن مهران نا أبو معاوية عبد الرحمن بن قيس نا مسكين بن أبي سراج نا عمران بن دينار عن ابن عمر أن رجلا جاء إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله وأي الأعمال أحب إلى الله فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تطرد عنه جوعا أو تقضي عنه دينا