الموسوعة الحديثية


- إنَّه لم يكُنْ نبيٌّ إلَّا حذَّر أمَّتَه الدَّجَّالَ وإنِّي أُنذِرُكموه وإنَّه كائنٌ فيكم
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عبدالله بن مغفل | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6781
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (4580)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (163)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (5587) بمعناه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض فتن - فتنة الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (15/ 184)
6781 - أخبرنا علي بن أحمد بن بسطام، بالبصرة، قال: حدثنا عمرو بن العباس الأهوازي، قال: حدثنا محمد بن مروان العقيلي، قال: حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه لم يكن نبي إلا حذر أمته الدجال، وإني أنذركموه، وإنه كائن فيكم

المعجم الأوسط (5/ 27)
4580 - حدثنا عبدان بن أحمد قال: نا عمرو بن العباس الأرزي قال: نا محمد بن مروان قال: نا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أهبط الله إلى الأرض منذ خلق آدم إلى أن تقوم الساعة فتنة أعظم من فتنة الدجال، وقد قلت فيه قولا لم يقله أحد قبل: إنه آدم، جعد، ممسوح عين اليسار، على عينه طفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص، ويقول: أنا ربكم، فمن قال: ربي الله، فلا فتنة عليه، ومن قال: أنت ربي، فقد افتتن، يلبث فيكم ما شاء الله، ثم ينزل عيسى ابن مريم مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملته مات، إماما مهديا، وحكما عدلا، فيقتل الدجال لم يرو هذا الحديث عن يونس بن عبيد إلا محمد بن مروان، تفرد به: عمرو بن العباس "

البعث والنشور ط الحجاز (ص: 147)
163 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران-ببغداد- أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا محمد بن علي الوراق، حدثنا عمرو بن العباس، حدثنا محمد بن مروان العقيلي-يعرف بالعجلي- حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أهبط الله إلى الأرض منذ خلق آدم عليه السلام إلى أن تقوم الساعة فتنة أعظم من فتنة الدجال، وقد قلت فيه قولا لم يقله أحد قبلي، إنه آدم، جعد، ممسوح عين اليسار، على عينه ظفرة غليظة، وإنه يبرىء الأكمة، والأبرص، يقول: أنا ربكم، من قال: الله ربي، فلا فتنة عليه، ومن قال: أنت ربي، فقد افتتن، يلبث فيكم ما شاء الله، ثم ينزل عيسى بن مريم مصدقا بمحمد وعلى ملته إماما مهديا، وحكما عدلا، فيقتل الدجال". فكان الحسن يرى ويقول: إن ذلك عند الساعة.

الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (5/ 384)
5587- ومن حديثه؛ ما حدثناه محمد بن إبراهيم بن جناد، حدثنا عمرو بن العباس الرازي، حدثنا محمد بن مروان العقيلي، حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدجال آدم، جعد, ممسوح العين اليسار، عليها ظفرة غليظة، وذكر الحديث. لا يتابع عليه. والرواية في الدجال ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، من غير وجه، بأسانيد جياد.