الموسوعة الحديثية


- ما مِنْ فرسٍ عربيٍّ إلا يؤذنُ لهُ عندَ كلِّ سحرٍ بدعوتينِ : اللهمَّ خوَّلتَني مَنْ خولتَني مِنْ بَني آدمَ، وجعلتَني لهُ، فاجعلْني أحبَّ أهلِهِ ومالِهِ إليهِ، أوْ مِنْ أحبِّ مالهِ وأهلِهِ إليهِ
خلاصة حكم المحدث : ظاهر سنده الحجية لكن قال الدارقطني اختلف عن يزيد بن أبي حبيب والمحفوظ وقفا
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 112
التخريج : أخرجه النسائي (3579) واللفظ له، وأحمد (21497)
التصنيف الموضوعي: خيل - حب الخيل خيل - ما يستحب من الخيل خيل - دعوة الخيل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (6/ 223)
3579- أخبرنا عمرو بن علي، قال: أنبأنا يحيى، قال: حدثنا عبد الحميد بن جعفر، قال: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سويد بن قيس، عن معاوية بن حديج، عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما من فرس عربي إلا يؤذن له عند كل سحر بدعوتين: اللهم خولتني من خولتني من بني آدم وجعلتني له، فاجعلني أحب أهله وماله إليه ((أو)) من أحب ماله وأهله إليه))

[مسند أحمد] (35/ 392)
21497- حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبد الحميد بن جعفر، حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سويد بن قيس، عن معاوية بن حديج، عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنه ليس من فرس عربي إلا يؤذن له مع كل فجر يدعو بدعوتين يقول: اللهم إنك خولتني من خولتني من بني آدم، فاجعلني من أحب أهله وماله إليه، أو أحب أهله وماله إليه)) قال أبو عبد الرحمن: قال أبي: خالفه عمرو بن الحارث، فقال: عن يزيد، عن عبد الرحمن بن شماسة، وقال ليث: عن ابن شماسة، أيضا