الموسوعة الحديثية


- كان أهل الجاهليةِ لا يُفيضونَ من جَمْعٍ حتى يقولوا أشرقَ ثبيْرٌ كيْما نغيرُ فلما جاءَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم خالفهم فكان يدفعُ من جَمْعٍ مقدارَ صلاةِ المُسَفّرينَ بصلاةِ الغداةِ قبلَ طلوعِ الشمس
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/187
التخريج : أخرجه أبو داود (1938)، وابن حبان (3860)، واللفظ لهما، والبخاري (3838)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية حج - الإفاضة حج - الدفع من مزدلفة عقيدة - من أمر بمخالفتهم حج - مناسك الحج
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود ط الفكر (1/ 597)
1938 - حدثنا ابن كثير أنا سفيان عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال قال عمر بن الخطاب كان أهل الجاهلية لا يفيضون حتى يروا الشمس على ثبير ( أعظم جبال مكة ) فخالفهم النبي صلى الله عليه و سلم فدفع قبل طلوع الشمس .

صحيح ابن حبان - مخرجا (9/ 173)
3860 - أخبرنا الفضل بن الحباب، قال: حدثنا محمد بن كثير العبدي، قال: أخبرنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كان أهل الجاهلية لا يفيضون حتى يروا الشمس على ثبير، فخالفهم النبي صلى الله عليه وسلم فدفع قبل طلوع الشمس.

[صحيح البخاري] (5/ 42)
3838 - حدثني عمرو بن عباس، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: قال عمر رضي الله عنه: إن المشركين كانوا لا يفيضون من جمع، حتى تشرق الشمس على ثبير، فخالفهم النبي صلى الله عليه وسلم فأفاض قبل أن تطلع الشمس.