الموسوعة الحديثية


- أن عيسى بن مريم أسلمتهُ أمهُ إلى الكتّابِ ليعلّمهُ، فقال له المُعَلّمُ : اكتُبْ بسمِ اللهِ، فقال له عيسى : وما بِسْمِ اللهِ ؟ فقال له المُعَلّم : ما أدْرِي، فقال له عيسى : الباءَ بهاءُ اللهِ، والسين سَناؤُه، والميم ملكُه، واللهُ إلهُ الآلهةِ، والرحمنُ رحمنُ الدنيا والآخرةِ، والرحيم رحيمُ الآخرة، أبو جادَ : ألفٌ آلاءُ اللهِ، وباءٌ بهاءُ اللهِ، وجيم جمالُ اللهِ، ودالٌ الله الدائم، وهوز هاءُ الهاويةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل بن يحيى معروف بالكذب ، وإسماعيل بن عياش في غير الشاميين لا يحتج به ، بل هو ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموعة الرسائل والمسائل الصفحة أو الرقم : 3/385
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) ((1/ 493))، وأبو نعيم ((حلية الأولياء)) ((7/ 251)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ((47/ 374))_x000D_ ) بنحوه وزيادة
التصنيف الموضوعي: أنبياء - عيسى صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم عقيدة - إثبات أسماء الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قرآن - تعليم الصبي القرآن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (1/ 493)
حدثنا محمد بن جعفر بن يحيى بن رزين العطار بحمص، حدثنا إبراهيم بن العلاء، حدثنا إسماعيل بن عياش، حدثنا إسماعيل بن يحيى، عن ابن أبي مليكة، عمن حدثه، عن ابن مسعود، ومسعر بن كدام، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري، يرد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عيسى بن مريم عليه السلام أسلمته أمه إلى الكتاب لتعلمه، فقال له المعلم: اكتب باسم الله؟ فقال له عيسى: وما باسم؟ قال له المعلم: لا أدري، قال له عيسى: باء بهاء الله، والسين سناه، والميم مملكته، والله إله الآلهة، والرحمن رحمن الآخرة والدنيا، والرحيم رحيم الآخرة. (أبجد) ألف: الله، والباء: بهاء الله، والجيم: جلال الله، دال: الله الدائم.

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (7/ 251)
حدثنا سليمان بن أحمد، - إملاء وقراءة - قال: ثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء بن زبريق الحمصي، ح وحدثنا محمد بن الحسن اليقطيني، ثنا محمد بن جعفر بن رزين العطار، قالا: ثنا إبراهيم بن العلاء، ثنا إسماعيل بن عياش، ثنا إسماعيل بن يحيى التيمي، ثنا مسعر، عن عطية، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن عيسى عليه السلام لما أسلمته أمه إلى الكتاب ليعلمه المعلم , فقال له المعلم: اكتب بسم الله , فقال له عيسى عليه السلام: ما بسم الله؟ قال المعلم: لا أدري , فقال له: باء: بهاء الله , وسين: سناؤه , وميم: ملكه , والله إله الآلهة , والرحمن رحمان الدنيا والآخرة , والرحيم رحيم الآخرة , أبجد: الألف: آلاء الله , والباء بهاء الله , جيم جمال الله , دال: الله الدائم , هوز: الهاء الهاوية , والواو: ويل لأهل النار , والزاي واد في جهنم , حطي: الحاء: الله الحليم. والطاء: الله الطالب لكل حق حتى يؤديه , والياء: أي أهل النار وهو الوجع , كلمن: كاف: الله الكافي , لام: الله العليم , ميم: الله الملك , نون: البحر. سعفص: سين: الله الصادق , والعين: الله العالم , والفاء: الله الفرد , وصاد: الله الصمد , قرشت: قاف: الجبل المحيط بالدنيا الذي اخضرت منه السموات. والراء: رأى الناس لها , والشين: شيء لله , والتاء: تمت أبدا " غريب من حديث مسعر تفرد به إسماعيل بن عياش , عن إسماعيل بن يحيى.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (47/ 374)
: أخبرناه أبو القاسم اسماعيل بن احمد، انبانا أبو القاسم بن مسعدة، ابنأنا حمزة بن يوسف، انبأنا أبو احمد بن عدي، حدثنا محمدج بن جعفر بن يحيى بن رزين العطار بحمص، حدثنا ابراهيم بن العلاء، حدثنا اسماعيل بن عياش، حدثنا اسماعيل بن يحيى، عن ابن ابي مليكة، عمن حدثه عن ابن مسعود ومسعر بن كدام، عن عطية العوفي، عن ابي سعيد الخدري يرد الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان ‌عيسى ‌بن ‌مريم ‌اسلمته ‌امه الى الكتاب ليعلمه فقال له المعلم: اكتب بسم الله، قال له عيسى: وما بسم، قال له المعلم لا ادري قال له عيسى: باء بهاء الله، والسين سناه، وميم مملكته، والله اله الالهة والرحمن حمن اللاخرة والدنيا، الرحيم رحيم الاخرة، أبو جاد الالف آلاء الله، والباء بهاء الله جيم الله، دال الله الدائم هوز الهاء الهاوية، واو ويل لأهل النار واد في جهنم زاي زي اهل الدنيا حطي حاء الله الحليم طاء الله الطالب لكل حق حتى يرده ياء اي اهل الناء وهو الرجع كلمن الكاف الله الكافي لام الله القائم، ميم الله المالك، نون نون البحر صعفص صاد الله الصادق، عين الله العالم، فا الله ذكر كلمة صاد الله الصمد، قرسات، قاف الجبل المحيط بالدنيا الذي اخضرت منه السماء راء رياء الناس بها سين ستر الله تاء تمت ابدا