الموسوعة الحديثية


- قليلُ الفقهِ خيرٌ مِن كثيرِ العبادةِ وكفى بالمرءِ فِقْهًا إذا عبَد اللهَ وكفى بالمرءِ جَهْلًا إذا أُعجِب برأيِه إنَّما النَّاسُ رجُلانِ مُؤمِنٌ وجاهلٌ فلا تُؤذِ المُؤمِنَ ولا تُجاوِرِ الجاهلَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن رجاء بن حيوة إلا إسحاق بن أبو عبد الرحمن تفرد به الليث
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 8/301
التخريج : أخرجه تمام في ((الفوائد)) (1503)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/173)، والبيهقي في ((المدخل إلى السنن)) (453) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ذم الرأي وتكلف القياس علم - الفقه في الدين علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


فوائد تمام (2/ 192)
1503 - أخبرنا أبو الطيب محمد بن حميد بن محمد بن سليمان الكلابي، ثنا أبو إسماعيل الترمذي محمد بن إسماعيل، ثنا عبد الله بن صالح، وحدثني الليث، عن إسحاق أبي عبد الرحمن، عن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا عجب برأيه، إنما الناس رجلان: مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن ولا تجاور الجاهل "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 173)
: حدثنا عبد الله بن جعفر ثنا إسماعيل بن عبد الله ثنا عبد الله بن صالح قال ثنا الليث بن سعد عن إسحاق بن أبي عبد الرحمن عن ابن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه، إنما الناس رجلان؛ مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن، ولا تجاور الجاهل. غريب من حديث رجاء تفرد به إسحاق بن أسيد ولم يروه عن رجاء إلا ابنه.

المدخل إلى السنن الكبرى - البيهقي - ت الأعظمي (ص302)
: ‌453 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أبنا أبو الحسين علي بن محمد المصري، ثنا أبو الوليد عبد الملك بن يحيى بن بكير، ثنا أبي، حدثني الليث بن سعد، عن إسحاق بن أسيد، عن ابن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إن عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه، إنما الناس رجلان: فمؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن ولا تجاور الجاهل "