الموسوعة الحديثية


- عن سلمةَ بنِ سعدٍ أنَّه وفد إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم هو وجماعةٌ من أهلِ بيتِه وولدِه فاستأذنوا وقالوا هذا وفدُ عنزةَ، فقال : بخٍ بخٍ نعم الحيُّ عنزةُ مبغيٌّ عليهم منصورون مُرحَّبًا بقومِ شُعيبٍ واختار موسَى سَلْ يا سلمةُ عن حاجتِك …
خلاصة حكم المحدث : في الإسناد من لا يعرف
الراوي : سلمة بن سعد العنزي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 2/65
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار )) للهيثمي(2828) ، والطبراني (7/ 55) (6364) وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (3421) مطولا باختلاف يسير @@@.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - شعيب أنبياء - موسى أنبياء - عام مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضل عنزة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


كشف الأستار عن زوائد البزار (3/ 313)
2828 - حدثنا أبو عمر حفص بن سلمة بن حفص بن المسيب، عن شيبان بن قيس، عن سلمة بن سعد: أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من قومه، فاستأذنوا عليه، فأذن لهم، فدخلوا عليه، فقال: من هؤلاء؟ قالوا: وفد عنزة، قال: بخ، نعم الحي عنزة، مبغي عليهم منصورون، مرحبا بعنزة فقمت، فقال: سل يا سلمة عن حاجتك قلت: خرجت أسألك عن ما فرضت علي في الإبل، والغنم، والبقر، فأخبرني، فلما انصرفت، قال: اللهم ارزق عنزة قوتا لا سرف فيه .

المعجم الكبير للطبراني (7/ 55)
6364 - حدثنا أبو خليفة، ثنا الحسين بن محمد بن سعيد الكرابيسي المعروف بشعبة، وكان يجالس علي بن المديني، ثنا حفص بن سلمة بن حفص بن المسيب بن شيبان بن قيس، عن قيس بن سلمة، عن سلمة بن سعد أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو وجماعة من أهل بيته وولده، فاستأذنوا عليه، فدخلوا، فقال: من هؤلاء؟ قيل له: هذا وفد عنزة، فقال: بخ بخ بخ نعم الحي عنزة مبغي عليهم منصورون، مرحبا بقوم شعيب، وأختان موسى، سل يا سلمة عن حاجتك ، قال: جئت أسألك عما افترضت علي في الإبل والغنم والعنز، فأخبره، ثم جلس عنده قريبا، ثم استأذنه في الانصراف، فقال له: انصرف ، فما غدا أن قام، فقال: اللهم ارزق عنزة كفافا، لا قوتا ولا إسرافا

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1355)
3421 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أبو خليفة، ثنا الحسن بن محمد بن سعيد الكرابيسي المعروف بشعبة، وكان يجالس علي بن المديني، ثنا حفص بن سلمة بن حفص بن المسيب بن شيبان بن قيس، عن قيس بن سلمة، عن سلمة بن سعد أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو وجماعة من أهل بيته وولده، فاستأذنوا عليه، فدخلوا فقال: من هؤلاء؟ قيل له: هذا وفد عنزة قال: بخ بخ بخ بخ، نعم الحي عنزة، يبغي عليهم مصورون، مرحبا بقوم شعيب، وأختان موسى، سل يا سلمة عن حاجتك ، قال: جئت أسألك ما افترضت علي في الإبل والغنم والعنز؟ فأخبر، ثم جلس عنده قريبا، ثم استأذنه في الانصراف فقال له: انصرف فما عدا أن قام لينصرف فقال: اللهم ارزق عنزة كفافا لا قوت ولا إسراف رواه محمد بن حميد بن فروة، عن عمرو بن خنجة البخاري، عن حفص بن سلمة بطوله