الموسوعة الحديثية


- عن فُلفُلةَ الجُعْفيِّ، قال: فَزِعتُ فيمَن فَزِعَ إلى عبدِ اللهِ في المَصاحفِ، فدَخَلْنا عليه، فقال رَجُلٌ مِن القَومِ: إنَّا لم نَأتِكَ زائرينَ، ولكنْ جِئناكَ حينَ راعَنا هذا الخَبرُ، فقال: إنَّ القُرآنَ نَزَلَ على نبيِّكم صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن سبعةِ أبْوابٍ، على سبعةِ أحرُفٍ -أو قال: حُروفٍ-، وإنَّ الكِتابَ قبْلَه كان يَنزِلُ مِن بابٍ واحدٍ، على حَرفٍ واحدٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4252
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7984) مختصراً، وأحمد (4252) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: قرآن - الاختلاف والمراء في القرآن قرآن - جمع القرآن قرآن - نزول القرآن على سبعة أحرف مناقب وفضائل - عبد الله بن مسعود مناقب وفضائل - ما اشترك فيه جماعة من الصحابة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (5/ 4)
7984- أخبرنا عمرو بن علي قال ثنا بن داود قال انا سفيان عن الوليد بن قيس عن القاسم بن حسان عن فلفلة بن عبد الله الجعفي قال قال عبد الله وهو بن مسعود نزلت الكتب من باب واحد ونزل القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف

[مسند أحمد] (7/ 283)
4252- حدثنا أبو كامل، حدثنا زهير، حدثنا أبو همام، عن عثمان بن حسان، عن فلفلة الجعفي، قال: فزعت فيمن فزع إلى عبد الله في المصاحف، فدخلنا عليه، فقال رجل من القوم: إنا لم نأتك زائرين، ولكن جئناك حين راعنا هذا الخبر فقال: (( إن القرآن نزل على نبيكم صلى الله عليه وسلم، من سبعة أبواب، على سبعة أحرف))، أو قال: (( حروف، وإن الكتاب قبله كان ينزل من باب واحد، على حرف واحد))