الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ اقسِم لنا من خشيتِكَ ما تحولُ به بينَنا وبينَ معاصيكَ ومن طاعتِك ما تبلِّغُنا بِه جنَّتَك ومنَ اليقينِ ما تُهوِّنُ بِه علينا مصيباتِ الدُّنيا ومتِّعْنا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوَّتِنا أبدًا ما أحييتَنا واجعلهُ الوارِثَ منَّا واجعل ثأرَنا على من ظلَمَنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتَنا في دينِنا ولا تجعلِ الدُّنيا أَكبرَ هَمِّنا ولا مبلغَ علمِنا ولا تسلِّط علينا من لا يرحَمُنا
خلاصة حكم المحدث : غاية رتبة هذا الحديث أن يكون حسنا
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الشوكاني | المصدر : تحفة الذاكرين الصفحة أو الرقم : 482
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10234)، والطبراني في ((الدعاء)) (1911)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (446) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خشيته لله وتقواه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 106)
10234- أخبرني الربيع بن سليمان بن داود حدثنا عبد الله بن عبد الحكم أنا بكر عن عبيد الله بن زحر عن خالد بن أبي عمران عن نافع قال كان بن عمر إذا جلس مجلسا لم يقم حتى يدعو لجلسائه بهذه الكلمات وزعم: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يدعو بهن لجلسائه اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول بيننا وبين معاصيك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون علينا مصائب الدنيا اللهم أمتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا واجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكثر همنا ولا مبلغ علمنا ولا تسلط علينا من لا يرحمنا.

[الدعاء للطبراني] ص535 1911- حدثنا المقدام بن داود، ثنا عبد الله بن عبد الحكم، ثنا بكر بن مضر، عن عبيد الله بن زحر، عن خالد بن أبي عمران، ح وحدثنا مطلب بن شعيب، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني الليث، عن خالد بن أبي عمران، ح وحدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، ثنا يحيى بن بكير، ثنا ابن لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن نافع، عن ابن عمر، رضي الله عنه أنه كان إذا جلس مجلسا لم يقم حتى يدعو لجلسائه بهؤلاء الكلمات ويزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهن لجلسائه: ((اللهم افتح لنا من خشيتك ما تحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به رحمتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا واجعله الوارث منا ما أحييتنا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا)
).

[عمل اليوم والليلة - لابن السني] ص394 446- أخبرنا أبو عبد الرحمن، حدثنا الربيع بن سليمان بن داود، ثنا عبد الله بن عبد الحكم، ثنا بكر بن مضر، عن عبيد الله بن زحر، عن خالد بن أبي عمران، عن نافع، قال: كان ابن عمر رضي الله عنهما إذا جلس مجلسا لم يقم حتى يدعو لجلسائه بهذه الكلمات، وزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهن لجلسائه: ((اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به إلى جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا)
).