الموسوعة الحديثية


- لقيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ أُحُدٍ فقُلْتُ ما فعَل أبي قال استُشهِد رحمةُ اللهِ عليه فبكَيْتُ فأخَذني فمسَح رأسي وحمَلني معه وقال أمَا ترضَى أن أكون أنا أبوك وتكونَ عائشةُ أمَّك
خلاصة حكم المحدث : فيه من لا يعرف
الراوي : بشير بن عقربة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/164
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (2/78)، وابن منده في ((معرفة الصحابة)) (ص252) مطولا بنحوه، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (1910) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - رعاية اليتيم مغازي - غزوة أحد مناقب وفضائل - بشير بن عقربة الجهني مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل] (2/ 78)
((قال لي عبد الله بن عثمان بن عطاء: حدثنا حجر بن الحارث الغساني، قال: سمعت عبد الله بن عوف القاري، قال: سمعت بشر بن عقربة يقول: استشهد أبي مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته، فمر بي النبي صلى الله عليه وسلم، وأنا أبكي، فقال لي: اسكت، أما ترضى أن أكون أنا أبوك، وعائشة أمك؟ قلت: بلى، بأبي أنت وأمي يا رسول الله((.صلى الله عليه وسلم. قال لي ابن عثمان: وبشر معروف بفلسطين. وقال سعيد بن منصور: بشير بن عقربة، في؛ من راءى، راءى الله به. وقال محمد بن المبارك: بشر)).

[معرفة الصحابة لابن منده] (ص252)
قال البخاري: روى عنه عبد الله بن عثمان بن عطاء، عن حجر بن الحارث، عن عبد الله بن عوف الكناني، قال: سمعت بشير بن عقربة، يقول: استشهد أبي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته، فمر بي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي، فقال لي: ((اسكت أما ترضى أن أكون أنا أباك وعائشة أمك)) قلت: بلى بأبي أنت وأمي. أخبرنا أحمد بن طاهر، قال: حدثنا محمد بن سليمان، عن البخاري. وروي هذا الخبر من رواية أولاده نحوه.

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (2/ 385)
‌1910- حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، ثنا أبو الأسعد من ولد بشير بن عقربة الجهني، وكان ينزل عسقلان في الرملة في قرية طور، فحدثنا عن أبيه، عن جده، عن بشير بن عقربة الجهني، قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد فقلت: ما فعل أبي؟ فقال: ((استشهد رحمة الله عليه))، فبكيت، فأخذني فمسح رأسي وحملني معه، وقال: ((أما ترضى أن أكون أنا أبوك، وتكون عائشة أمك))؟ قال البزار: لا نعلمه يروى إلا بهذا الإسناد.