الموسوعة الحديثية


- إنَّ لِهَذا القرآنِ شِرَّةً، ثم إنَّ للنَّاسِ عَنهُ فترةً، فمَن كانَت فَترتُهُ إلى القَصدِ؛ فنِعمَّا هو، ومَن كانت فترتُهُ إلى الإِعراضِ فأولئِكَم بورٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5873
التخريج : أخرجه أبو يعلى في ((مسنده)) (6557)، وسعيد بن منصور في ((سننه)) (167)، والبيهقي (2391) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - هجر القرآن قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه قرآن - الغلو في القرآن والجفوة عنه
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (11/ 434 ت حسين أسد)
: 6557 - حدثنا محمد بن بكار، حدثنا أبو معشر، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لهذا ‌القرآن ‌شرة، وللناس عنه فترة، فمن كانت فترته إلى القصد فنعما هي، ومن كانت فترته إلى الإعراض فأولئك هم بور

[سنن سعيد بن منصور - بداية التفسير - ت الحميد] (2/ 497)
: 167 - حدثنا سعيد، قال: نا أبو معشر، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي ‌هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن لهذا ‌القرآن ‌شرة، ثم إن للناس عنه فترة، فمن كانت فترته إلى القصد فنعما هو، ومن كانت فترته إلى الإعراض فأولئكم بور)))).

شعب الإيمان (4/ 199 ط الرشد)
: [[2391]] أخبرنا أبو نصر بن قتادة، حدثنا أبو الفضل بن خميرويه، حدثنا أحمد بن نجدة، حدثا أحمد بن يونس، حدثنا أبو معشر، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لهذا ‌القرآن ‌شرة ثم للناس عنه فترة، فمن كانت فترته للقسط والسنة فنعمما هو، ومن كانت فترته إلى الإعراض فأولئك هم بور". قال البيهقي رضي الله عنه: قوله "شرة" يعني رغبة ونشاطا.