الموسوعة الحديثية


- إنَّ المسألةَ لا تَحِلُّ لغَنِيٍّ ولا لذي مِرةٍ سَوِيٍّ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مجالد بن سعيد ليس بالقوي ولا بأس به في الشواهد
الراوي : حبشي بن جنادة السلولي | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 3/384
التخريج : أخرجه الترمذي (653)، وابن أبي شيبة في ((مسنده)) (845)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (4/ 14) (3504) واللفظ لهم تامًا.
التصنيف الموضوعي: سؤال - النهي عن المسألة سؤال - ذم السؤال سؤال - ما هو الغنى وحد الغنى سؤال - مسألة القوي سؤال - من تحل له المسألة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 34)
653 - حدثنا علي بن سعيد الكندي قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن مجالد، عن عامر الشعبي، عن حبشي بن جنادة السلولي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في حجة الوداع وهو واقف بعرفة، أتاه أعرابي، فأخذ بطرف ردائه، فسأله إياه، فأعطاه وذهب، فعند ذلك حرمت المسألة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن المسألة لا تحل لغني، ولا لذي مرة سوي، إلا لذي فقر مدقع، أو غرم مفظع، ومن سأل الناس ليثري به ماله، كان خموشا في وجهه يوم القيامة، ورضفا يأكله من جهنم، ومن شاء فليقل، ومن شاء فليكثر

مسند ابن أبي شيبة (2/ 342)
845 - نا يحيى بن آدم، قال: نا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن حبشي بن جنادة السلولي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وهو واقف بعرفة، وأتاه أعرابي فأخذ بطرف ردائه، فسأله إياه، فأعطاه، فعند ذلك حرمت المسألة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن المسألة لا تحل لغني، ولا لذي مرة سوي، إلا لذي فقر مدقع، أو غرم مفظع، من سأل الناس ليس به مسألة، كان خموشا في وجهه يوم القيامة، ورضفا يأكله من جهنم، فمن شاء فليقل، ومن شاء فليكثر

 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 14)
3504 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ح وحدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا ابن الأصبهاني، قالا: ثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن مجالد، عن الشعبي، عن حبشي بن جنادة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو واقف بعرفة في حجة الوداع وأتى أعرابي فأخذ بطرف ردائه وسأله إياه فأعطاه، فذهب به فعند ذلك حرمت المسألة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مرة سوي، إلا في فقر مدقع، أو غرم مفظع ، وقال: من سأل الناس ليثري ماله كان خموشا في وجهه ورضفا يأكله من جهنم، فمن شاء فليقل، ومن شاء فليكثر