الموسوعة الحديثية


- كان ربَّما أخذتْه الشَّقِيقَةُ، فيمكثُ اليومَ و اليومينِ لا يخرجُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4466
التخريج : أخرجه الحاكم (4339)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (4/210) مطولاً، وأبو نعيم في ((الطب النبوي)) (240) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مريض - الابتلاء بالأمراض مريض - فضل المرض والنوائب جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب طب - الصداع والمليلة وما يذهب الدوخة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (3/ 39)
: ‌4339 - حدثنا ميمون بن إسحاق بن الحسن الهاشمي، ببغداد، ثنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي، ثنا يونس بن بكير، ثنا المسيب بن مسلم الأزدي، ثنا عبد الله بن بريدة، عن أبيه رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربما أخذته الشقيقة، فيلبث اليوم واليومين لا يخرج، فلما نزل بخيبر أخذته الشقيقة، فلم يخرج إلى الناس، وأن أبا بكر رضي الله عنه أخذ راية رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم نهض فقاتل قتالا شديدا ثم رجع هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ".

[دلائل النبوة للبيهقي] (4/ 210)
: أخبرنا أبو الحسين بن بشران العدل ببغداد، قال: أخبرنا أبو جعفر محمد ابن عمرو الرزاز، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار قال: حدثنا يونس بن بكير، عن المسيب بن مسلم الأزدي، قال: حدثنا عبد الله بن بريدة، عن أبيه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربما أخذته الشقيقة، فيلبث اليوم واليومين لا يخرج ولما نزل خيبر أخذته الشقيقة فلم يخرج إلى الناس وأن أبا بكر أخذ راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نهض فقاتل قتالا شديدا ثم رجع فأخذها عمر فقاتل قتالا أشد من القتال الأول ثم رجع فأخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأعطينها غدا رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله يأخذها عنوة ، وليس ثم علي، فتطاولت لها قريش ورجا كل رجل منهم أن يكون صاحب ذلك، فأصبح وجاء علي على بعير له حتى أناخ قريبا وهو أرمد قد عصب عينه بشقة برد قطري، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مالك؟ قال: رمدت بعدك، قال ادن مني، فتفل في عينه فما وجعها حتى مضى لسبيله، ثم أعطاه الراية فنهض بالراية وعليه جبة أرجوان حمراء، قد أخرج خملها فأتى مدينة خيبر مرحب صاحب الحصن وعليه مغفر مظهر يماني، وحجر قد نقبه مثل البيضة على رأسه وهو يرتجز: قد علمت خيبر أني مرحب … شاك سلاحي بطل مجرب إذا الليوث أقبلت تلهب … وأحجمت عن صوله المغلب فقال علي رضي الله عنه: أنا الذي سمته أمي حيدره … كليث غابات شديد القسوره أكيلهم بالصاع كيل السندره فاختلفا ضربتين فبدره علي بضربة فقد الحجر والمغفر ورأسه ووقع في الأضراس وأخذ المدينة.

[الطب النبوي لأبي نعيم الأصفهاني] (1/ 325)
: ‌240- وروى محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا يونس بن بكير، حدثنا المسيب بن دارم قال حدثني عبد الله بن بريدة، عن أبيه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ربما أخذته الشقيقة فيمكث اليوم واليومين لا يخرج.