الموسوعة الحديثية


- أنَّ سعدًا رضيَ اللهُ عنه سمعَ ابنًا له يدعو وهو يقولُ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ ونعيمَها واسْتبرَقَها ونحوًا من هذا وأعوذُ بك من النارِ وسلاسِلِها وأغلالِها فقال : لقد سألتَ اللهَ خيرًا كثيرًا وتعوَّذتَ باللهِ من شرٍّ كثيرٍ وإني سمعتُ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : إنَّه سيكونُ قومٌ يعتدونَ في الدعاءِ وقرأ هذه الآيةَ : {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } وإنَّ حسبُك أنْ تقولَ : اللهمَّ إني أسألُك الجنةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سعد بن أبي وقاص. | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 3/47
التخريج : أخرجه أبو داود (1480)، والطيالسي (197)، وأبو يعلى (715) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استعاذة - التعوذ تفسير آيات - سورة الأعراف آداب الدعاء - الاعتداء في الدعاء أدعية وأذكار - سؤال الله الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (3/ 79)
1483 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا شعبة، عن زياد بن مخراق، قال: سمعت أبا نعامة، عن مولى لسعد: أن سعدا سمع ابنا له يدعو، وهو يقول: اللهم إني أسألك الجنة ونعيمها وإستبرقها، ونحوا من هذا، وأعوذ بك من النار وسلاسلها وأغلالها، فقال: لقد سألت الله خيرا كثيرا، وتعوذت بالله من شر كثير، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنه سيكون قوم يعتدون في الدعاء وقرأ هذه الآية: {ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين} [[الأعراف: 55]] وإن بحسبك أن تقول: اللهم إني أسألك الجنة، وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار، وما قرب إليها من قول أو عمل

سنن أبي داود (2/ 77)
1480 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن شعبة، عن زياد بن مخراق، عن أبي نعامة، عن ابن لسعد، أنه قال: سمعني أبي، وأنا أقول: اللهم إني أسألك الجنة، ونعيمها، وبهجتها، وكذا، وكذا، وأعوذ بك من النار، وسلاسلها، وأغلالها، وكذا، وكذا، فقال: يا بني، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: سيكون قوم يعتدون في الدعاء، فإياك أن تكون منهم، إنك إن أعطيت الجنة أعطيتها وما فيها من الخير، وإن أعذت من النار أعذت منها، وما فيها من الشر

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 164)
197 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، قال: أخبرني زياد بن مخراق، قال: سمعت أبا عباية أو قيس بن عباية، شك أبو داود أن سعدا رضي الله عنه، سمع ابنا له يقول: اللهم إني أسألك الجنة غرفها كذا وكذا وأعوذ بك من النار وأغلالها وسلاسلها، فقال له سعد: لقد سألت الله خيرا كثيرا وتعوذت به من شر كثير أو قال: عظيم وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سيكون قوم يعتدون في الدعاء ، وبحسبك أن تقول: اللهم إني أسألك من الخير كله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله ما علمت منه وما لم أعلم

مسند أبي يعلى الموصلي (2/ 71)
715 - حدثنا زهير، حدثنا شبابة بن سوار، حدثنا شعبة، عن زياد بن مخراق، عن ابن عباية، عن مولى لسعد، أن سعدا، رأى ابنا له يصلي وهو يدعو يقول: أسألك الجنة، ومن ثمارها ونعيمها وأزواجها، ونحو هذا فأكثر، وأعوذ بك من النار، وسلاسلها وأغلالها وسعيرها، ونحو هذا، وسعد يسمع، فلما قضى صلاته قال له سعد: لقد سألت نعيما طويلا، وتعوذت من شر طويل، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنه سيكون قوم يعتدون في الدعاء وقرأ سعد {ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين} [[الأعراف: 55]] قال: فلا أدري عن النبي صلى الله عليه وسلم رفعه أم من قول سعد - " وإنه بحسبك أن تقول: أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل "