الموسوعة الحديثية


- أن النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كان إذا رأى قريةً، قالَ : اللَّهُمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ وما أظلَلنَ
خلاصة حكم المحدث : إسناد هذا مدينى عن رجال معروفين إلا رجلا واحدا لا أحفظه في شيء من الأحاديث عن أبيه لا أحفظها عن صهيب إلا من هذا الوجه والرجل عبد الرحمن بن مغيث
الراوي : صهيب بن سنان الرومي | المحدث : علي بن المديني | المصدر : العلل لابن المديني الصفحة أو الرقم : 232
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (8827)، وابن خزيمة (2565)، وابن حبان (2709) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما أدعية وأذكار - الدعاء إذا أشرف على قرية صلاة - حظر كفات الثوب في الصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (5/ 256)
8827- أنبأ عمرو بن سواد بن الأسود بن عمرو قال أنبأ وهب قال أخبرني حفص بن ميسرة عن موسى بن عقبة عن عطاء بن أبي مروان عن أبيه ان كعبا حدثه ان صهيبا صاحب النبي صلى الله عليه و سلم حدثه: ان النبي صلى الله عليه و سلم لم ير قرية يريد دخولها الا قال حين يراها اللهم رب السماوات السبع وما أظللن ورب الأرضين السبع وما اقللن ورب الشياطين وما أضللن ورب الرياح ما ذرين فإنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر ما فيها.

[صحيح ابن خزيمة] (4/ 150)
2565- ثنا يونس بن عبد الأعلى، أخبرنا ابن وهب، أخبرني حفص بن ميسرة، عن موسى بن عقبة، عن عطاء بن أبي مروان، عن أبيه، أن كعبا، حدثه، أن صهيبا صاحب النبي صلى الله عليه وسلم حدثه، أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ير قرية يريد دخولها إلا قال حين يراها: ((اللهم رب السموات السبع وما أظللن، ورب الأرضين وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، فإنا نسألك خير هذه القرية، وخير أهلها ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر ما فيها)).

[صحيح ابن حبان] (6/ 425)
2709- أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة، قال: حدثنا ابن أبي السري، قال: قرئ على حفص بن ميسرة، وأنا أسمع، قال: حدثني موسى بن عقبة، عن عطاء بن أبي مروان، عن أبيه، أن كعبا حلف له بالذي فلق البحر لموسى أن صهيبا حدثه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى قرية يريد دخولها إلا قال حين يراها: ((اللهم رب السماوات السبع وما أظللن، ورب الأرضين السبع وما أقللن، ورب الرياح وما ذرين، ورب الشياطين وما أضللن، نسألك خير هذه القرية وخير أهلها، ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر ما فيها)).