الموسوعة الحديثية


- والذي نفسِي بيدِه لغدوةٌ أو روحةٌ في سبيلِ اللهِ خيرٌ من الدنيا وما فيها ولمقامُ أحدِكم في الصفِّ خيرٌ من صلاتِه ستينَ سنةً
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري الصفحة أو الرقم : 14/129
التخريج : أخرجه أحمد (22291)، والطبراني (8/ 216) (7868)، وابن عساكر في ((الأربعون في الحث على الجهاد)) (ص77)، وابن الجوزي في ((تلبيس إبليس)) (ص257) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - الرباط في سبيل الله إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 623 ط الرسالة)
: 22291 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة، قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية من سراياه، قال: ‌فمر ‌رجل ‌بغار ‌فيه ‌شيء ‌من ‌ماء، قال: فحدث نفسه بأن يقيم في ذلك الغار، فيقوته ما كان فيه من ماء، ويصيب ما حوله من البقل، ويتخلى من الدنيا، ثم قال: لو أني أتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، فإن أذن لي، فعلت، وإلا لم أفعل. فأتاه، فقال: يا نبي الله، إني مررت بغار فيه ما يقوتني من الماء والبقل، فحدثتني نفسي بأن أقيم فيه، وأتخلى من الدنيا. قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إني لم أبعث باليهودية ولا بالنصرانية، ولكني بعثت بالحنيفية السمحة، والذي نفس محمد بيده لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها، ولمقام أحدكم في الصف خير من صلاته ستين سنة "

[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 216)
: 7868 - حدثنا أحمد بن عبد الوهاب، ثنا أبو المغيرة، ثنا معان بن رفاعة، أخبرني علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سرية من سراياه، فمر رجل بغار فيه شيء من ماء، فجذبته نفسه أن يقيم في ذلك الغار، فيقوت ما فيه من ماء، ويصيب مما حوله من البقل، ويتخلى من الدنيا، ثم قال: لو أني أتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، فإن أذن لي فعلت، وإلا لم أفعل. فأتاه، فقال: يا نبي الله، إني مررت بغار فيه ما يقوتني من الماء والبقل، فحدثتني نفسي بأن أقيم، وأتخلى من الدنيا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إني لم أبعث باليهودية ولا النصرانية، ولكني ‌بعثت ‌بالحنيفية ‌السمحة، والذي نفسي بيده، لغداة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها، ولمقام أحدكم في الصف خير من صلاته ستين سنة

الأربعون في الحث على الجهاد (ص77)
: أبو القاسم ابن عساكر ‌‌الحديث الخامس عشر أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين أنا الحسن بن علي التميمي أنا أحمد بن جعفر القطيعي ثنا عبد الله بن أحمد بن محمد ابن حنبل حدثني أبي ثنا أبو المغيرة ثنا معان بن رفاعة حدثني علي بن يزيد عن القاسم عن أبي ‌أمامة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية من سراياه قال فمر رجل بغار فيه شيء من ماء قال فحدث نفسه بأن ‌يقيم ‌في ‌ذلك ‌الغار ‌فيقوته ما كان فيه من ماء ويطيب ما حوله من البقل ويتخلى من الدنيا قال لو أني أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فإن يأذن لي فعلت وإلا لم أفعل فأتاه فقال يا نبي الله إني مررت بغار فيه ما يقوتني من الماء والبقل فحدثتني نفسي بأن أقيم فيه وأتخلى من الدنيا قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم إني لم أبعث باليهودية ولا بالنصرانية وإنما بعثت بالحنفية السمحة والذي نفس محمد بيده لغدوة أو روحة في سبيل الله عز وجل خير من الدنيا وما فيها ومقام أحدكم في الصف خير من صلاته ستين سنة

تلبيس إبليس (ص257)
: فصل: وقد جاء النهي عن الانفراد الموجب للبعد عن العلم والجهاد للعدو أخبرنا ابن الحصين نا أبو علي بن المذهب نا أبو بكر بن مالك ثنا عبد الله بن أحمد قال حدثني أبي ثنا أبو المغيرة ثنا معان بن رفاعة ثني علي بن زيد عن القاسم عن أبي ‌أمامة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية من سراياه قال فمر رجل بغار فيه شيء من ماء قال فحدث نفسه بأن يقيم في ذلك الغار فيقوته ما كان فيه وفيه شيء من ماء ويصيب ما حوله من البقل ويتخلى عن الدنيا ثم قال لو أني أتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فإن أذن لي فعلت وإلا لم أفعل فأتاه فقال يا نبي الله إني مررت بغار فيه ما يقوتني من الماء والبقل فحدثتني نفسي بأن أقيم فيه وأتخلى عن الدنيا قال فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: "إني لن أبعث باليهودية ولا بالنصرانية ولكني ‌بعثت ‌بالحنيفية ‌السمحة والذي نفس محمد بيده لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها ولمقام أحدكم في الصف خير من صلاته ستين سنة".