الموسوعة الحديثية


- إنَّما أجَلُكم فيما خلا مِن الأُمَمِ كما بَيْنَ صلاةِ العصرِ إلى مغرِبِ الشَّمسِ
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن مالك إلا معن تفرد به إبراهيم بن المنذر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/158
التخريج : أخرجه الطبراني (12/ 338) (13285) بلفظه، والترمذي (2871) مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أعمار هذه الأمة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 158)
: 494 - حدثنا أحمد بن زيد بن هارون نا إبراهيم بن المنذر قال: نا معن بن عيسى القزاز قال: نا مالك بن أنس، عن وهب بن كيسان، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنما ‌أجلكم ‌فيما ‌خلا ‌من ‌الأمم، ‌كما ‌بين صلاة العصر إلى مغرب الشمس لم يروه عن مالك إلا معن، تفرد به: إبراهيم بن المنذر

[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 338)
: 13285 - حدثنا مسعدة بن سعد العطار، ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، ثنا معن بن عيسى، ثنا مالك بن أنس، عن وهب بن كيسان، عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنما ‌أجلكم ‌فيما ‌خلا ‌من ‌الأمم ‌كما ‌بين صلاة العصر إلى مغرب الشمس

[سنن الترمذي] (5/ 153)
: 2871 - حدثنا إسحاق بن موسى قال: حدثنا معن قال: حدثنا مالك، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إنما ‌أجلكم ‌فيما ‌خلا ‌من ‌الأمم ‌كما ‌بين صلاة العصر إلى مغارب الشمس وإنما مثلكم ومثل اليهود والنصارى كرجل استعمل عمالا، فقال: من يعمل لي إلى نصف النهار على قيراط قيراط؟ فعملت اليهود على قيراط قيراط، فقال: من يعمل لي من نصف النهار إلى العصر على قيراط قيراط فعملت النصارى على قيراط قيراط، ثم أنتم تعملون من صلاة العصر إلى مغارب الشمس على قيراطين قيراطين، فغضبت اليهود والنصارى وقالوا: نحن أكثر عملا وأقل عطاء، قال: هل ظلمتكم من حقكم شيئا؟ قالوا: لا، قال: فإنه فضلي أوتيه من أشاء ": هذا حديث حسن صحيح