الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تبارك وتعالَى حين يريدُ أن يخلِقَ الخَلْقَ يبعثُ ملَكًا فيدخُلُ الرَّحِمُ فيقولُ يا ربِّ ماذا... فما من شيءٍ إلَّا وهو يُخلَقُ معه في الرَّحِمِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده جهالة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 4/317
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) (2151)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3874) كلاهما بلفظه، وابن راهويه (872) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كل شيء بقدر ملائكة - أعمال الملائكة إيمان - إرادة الله
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار (كشف الأستار)
(معتمد) (3/ 24) 2151 - حدثنا محمد بن المثنى، ثنا أبو عامر، ثنا الزبير بن عبد الله، حدثني جعفر بن مصعب، قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إن الله تبارك وتعالى حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا، فيدخل الرحم، فيقول: يا رب! ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية؟ أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم، فيقول: أي رب! أشقي أم سعيد؟ فيقول: شقي أو سعيد، فيقول: يا رب! ما أجله؟ ما خلائقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: يا رب! ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: ما خلقه ما خلائقه؟ فما من شيء إلا وهو يخلق معه في الرحم ". قال البزار: لا نعلمه يروى عن عائشة إلا بهذا الإسناد.

شرح مشكل الآثار (9/ 488)
3874 - كما حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثني الزبير بن عبد الله قال: حدثني جعفر بن مصعب قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث , عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم , فيقول: أي رب ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية , أو ما شاء الله عز وجل أن يخلق في الرحم , فيقول: أي رب , شقي أو سعيد؟ , فيقول: شقي , أو سعيد , فيقول: أي رب , ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا , فيقول: أي رب , ما أجله؟ فيقول: كذا وكذا قال: فيقول: يا رب , ما خلقه؟ ما خلائقه؟ قال: فما شيء إلا يخلق معه في الرحم "

مسند إسحاق بن راهويه (2/ 344)
872- أخبرنا أبو عامر العقدي، نا الزبير وهو ابن عبد الله الهاشمي حدثني جعفر بن المصعب، قال سمعت عروة بن الزبير، يحدث عن عائشة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله إذا أراد أن يخلق الخلق بعث ملكا فيدخل الرحم فيقول: يا رب أذكر أم أنثى؟ فيقول: ذكر أو أنثى أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم فيقول أي رب أشقيا أم سعيدا؟ فيقول: شقيا أم سعيدا فيقول أي رب فما أجله؟ ثم يقول أي رب فما رزقه؟ ثم يقول: أي رب فما خلقه وخلائقه؟ فلا يقول شيئا إلا فعله في الرحم "