الموسوعة الحديثية


- إن هذا القرآنَ مأدبةُ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه إبراهيم الهجري ضعيف ولعله موقوف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 40
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (145) مطولاً واللفظ له، وأخرجه الحاكم (2040)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1933) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - فضل قراءة القرآن آداب عامة - ضرب الأمثال قرآن - الاجتماع على قراءة القرآن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (1/ 101)
: ‌145-أنبأنا ابن خيرون قال أنبأنا الجوهري عن الدارقطني عن أبي حاتم البستي قال نا ابن ذريع قال حدثنا أبو كريب قال نا ابن فضيل عن إبراهيم الهجري عن أبي الأحوص عن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" إن هذا القرآن مأدبة الله عز وجل فتعلموا من مأدبة الله عز وجل ما استطعتم وإن القرآن حبل الله والدين البين والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به ونجاة لمن تبعه لا يعوج فيقوم ولا يزيغ فيستعتب ولا ينقضي عجائبه اتلوه فإن الله يأجركم بكل حرف عشر حسنات". قال ابن مسعود الم - ألف ولام وميم - ثلاثون حسنة. قال المصنف: هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشبه أن يكون من كلام ابن مسعود قال ابن معين إبراهيم الهجري ليس حديثه بشيء.

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 741)
: 2040 - حدثنا أبو الوليد حسان بن محمد القرشي الفقيه، ثنا مسدد بن قطن بن إبراهيم، ثنا داود بن رشيد، ثنا صالح بن عمر، أنبأ إبراهيم الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن هذا القرآن ‌مأدبة ‌الله فاقبلوا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، والنور المبين، والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه، لا يزيغ فيستعتب، ولا يعوج فيقوم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق من كثرة الرد، اتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته كل حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول الم حرف، ولكن ألف ولام وميم . هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه بصالح بن عمر

شعب الإيمان (2/ 324 ت زغلول)
: 1933 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران أنا أبو جعفر الرزاز ثنا محمد بن إسماعيل السلمي ح. وأخبرنا أبو القاسم عبد الخالق بن علي بن عبد الخالق المؤذن ثنا أبو بكر بن خنب ثنا أبو إسماعيل الترمذي ثنا أيوب بن سليمان بن بلال حدثني أبو بكر بن أبي أويس عن سليمان بن بلال عن محمد بن عجلان عن أبي إسحق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن هو حبل الله والنور المبين والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به ونجاة من تبعه ولا يعوج فيقوم ولا يزيغ فيستعتب ولا تنقضي عجائبه ولا يخلق من كثرة الرد فاتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات أما إني لا أقول لكم (الم حرف ولكن) ألف حرف ولام حرف وميم حرف ثلاثون حسنة أبو إسحاق هذا هو إبراهيم الهجري وكذلك رواه صالح بن عمرو ويحيى بن عثمان عن إبراهيم مرفوعا ورواه جعفر بن عون وإبراهيم بن طهمان موقوفا على عبد الله بن مسعود.