الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [فيه] يعقوب بن الوليد قال ابن حبان كان يضع وقال أحمد كان من الكذابين الكبار وقال النسائي متروك الحديث
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الزيلعي | المصدر : نصب الراية الصفحة أو الرقم : 1/242
التخريج : أخرجه الترمذي (172)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/148) باختلاف يسير، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (652) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة على وقتها صلاة - الصلاة في أول الوقت صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - مواقيت الصلاة رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (1/ 321)
‌172- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا يعقوب بن الوليد المدني، عن عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الوقت الأول من الصلاة رضوان الله، والوقت الآخر عفو الله))، وفي الباب عن علي، وابن عمر، وعائشة، وابن مسعود: ((حديث أم فروة لا يروى إلا من حديث عبد الله بن عمر العمري، وليس هو بالقوي عند أهل الحديث، واضطربوا في هذا الحديث، وقد تكلم فيه يحيى بن سعيد من قبل حفظه))

الكامل في الضعفاء (7/ 148)
رواه مالك في الموطأ عن أبى الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن نافع عن بن عمر قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الوقت الأول رضوان الله والوقت الأخر عفو الله الكامل في الضعفاء (7/ 148) ثناه محمد بن هارون بن حميد ثنا احمد بن منيع ثنا يعقوب بن الوليد عن عبيد الله عن نافع عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم مثله هكذا كان يقول لنا بن حميد عن عبيد الله في هذا الإسناد والصواب ما بيناه بن صاعد وابن أسباط على ان هذا الحديث بهذا الإسناد باطل ان قيل فيه عبد الله أو عبيد الله ويعقوب هذا عامة ما يرويه من هذا الطراز وليس هو بمحفوظ وهو بين الأمر في الضعفاء

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (1/ 390)
((‌652-وأما حديث ابن عمر أخبرنا الكروخي قال نا الأزدي والغورجي قالا أخبرنا الجراحي قال نا المحبوبي قال نا الترمذي قال نا أحمد بن منيع قال نا يعقوب بن الوليد عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((الوقت الأول من الصلاة رضوان الله والوقت الأخير عفو الله)). قال المصنف: هذان حديثان لا يصحان أما الأول ف. قال ابن عدي: لا يرويه بذلك الإسناد إلا بقية وهو من الأحاديث التي رويها بقية عن المجهولين لأن عبد الله مولى عثمان وعبد العزيز لا يعرفان. وأما الثاني. فقال ابن حبان: مارواه إلا يعقوب وكان يضع الحديث على الثقات قال يحيى ليس بشيء وقال أحمد: كان من الكذابين الكبار)).