الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ قسَم بينَكم أخلاقَكم كما قسَم بينَكم أرزاقَكم وإنَّ اللهَ يُؤتي المالَ مَن يُحِبُّ ومَن لا يُحِبُّ ولا يُؤتي الإيمانَ إلَّا مَن أحَبَّ فإذا أحَبَّ اللهُ عبدًا أعطاه الإيمانَ فمَن ضَنَّ بالمالِ أن يُنْفِقَه وهاب العدوَّ أن يُجاهِدَه واللَّيلَ أن يُكابِدَه فليُكْثِرْ مِن قَولِ لا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبَرُ والحمدُ للهِ وسبحانَ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/93
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (275)، والطبراني (9/229) (8990) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - فضل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر إيمان - فضل الإيمان أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - إذا أحب الله عبدا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص104)
((275- حدثنا محمد بن كثير قال: أخبرنا سفيان، عن زبيد، عن مرة، عن عبد الله قال: إن الله تعالى قسم بينكم أخلاقكم، كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله تعالى يعطي المال من أحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب، فمن ضن بالمال أن ينفقه، وخاف العدو أن يجاهده، وهاب الليل أن يكابده، فليكثر من قول: لا إله إلا الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (9/ 229)
8990- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا حجاج بن المنهال، حدثنا محمد بن طلحة، عن زبيد، عن مرة، عن عبد الله، قال: إن الله عز وجل قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله يعطي المال من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب، فإذا أحب الله عبدا أعطاه الإيمان، فمن ضمن بالمال أن ينفقه، وهاب العدو أن يجاهده، والليل أن يكابده فليكثر من قول لا إله إلا الله، والله أكبر، والحمد لله، وسبحان الله.