الموسوعة الحديثية


- نهى عن النومِ قبلَها، والحديثِ بعدَها يعني : العشاءَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عثمان بن عثمان أحسبه وهم فيه، والصواب خالد الحذاء عن أبي المنهال عن أبي برزة
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 10/368
التخريج : أخرجه ابن حبان (5548) واللفظ له، والبخاري (568) باختلاف يسير، ومسلم (647) بنحوه وزيادة في آخره.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - السمر بعد العشاء آداب النوم - ما يذم من النوم صلاة - النوم قبل صلاة العشاء صلاة - صلاة العشاء صلاة - فضل أول الوقت

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (9/ 307)
حدثنا محمد بن المثنى، قال: نا عثمان بن عثمان الغطفاني، قال: نا خالد الحذاء، عن المغيرة بن أبي برزة، عن أبيه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن النوم قبلها، والحديث بعدها يعني العشاء وحدثناه محمد بن المثنى، قال: نا محمد بن جعفر، عن شعبة، عن خالد الحذاء، عن أبي المنهال، عن أبي برزة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه. وحديث خالد الحذاء، عن المغيرة بن أبي برزة، عن أبيه، أحسب وهم فيه عثمان بن عثمان، والصواب خالد الحذاء، عن أبي المنهال، عن أبي برزة، وأبو المنهال، واسمه سيار بن سلامة

صحيح ابن حبان - مخرجا (12/ 356)
5548 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا ابن علية، عن عوف، عن أبي المنهال، عن أبي برزة، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النوم قبلها، والحديث بعدها، يعني عشاء الآخرة

صحيح البخاري (1/ 118)
568 - حدثنا محمد بن سلام، قال: أخبرنا عبد الوهاب الثقفي، قال: حدثنا خالد الحذاء، عن أبي المنهال، عن أبي برزة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها

صحيح مسلم (1/ 447)
235 - (647) وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي، حدثنا خالد بن الحارث، حدثنا شعبة، أخبرني سيار بن سلامة، قال: سمعت أبي، يسأل أبا برزة، عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قلت: آنت سمعته؟ قال: فقال: كأنما أسمعك الساعة، قال: سمعت أبي يسأله عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " كان لا يبالي بعض تأخيرها - قال: يعني العشاء - إلى نصف الليل، ولا يحب النوم قبلها، ولا الحديث بعدها "، قال شعبة: ثم لقيته بعد فسألته، فقال: وكان يصلي الظهر حين تزول الشمس، والعصر يذهب الرجل إلى أقصى المدينة والشمس حية، قال: والمغرب لا أدري أي حين ذكر، قال: ثم لقيته بعد فسألته، فقال: وكان يصلي الصبح فينصرف الرجل فينظر إلى وجه جليسه الذي يعرف فيعرفه، قال: وكان يقرأ فيها بالستين إلى المائة