الموسوعة الحديثية


- خَطبَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ الرُّؤوسِ فقالَ : أليسَ هذا أوسطَ أيَّامِ التَّشريقِ ؟
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : سراء بنت نبهان | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بلوغ المرام الصفحة أو الرقم : 219
التخريج : أخرجه أبو داود (1953)، وابن خزيمة (2973) مطولا، كلاهما بلفظه، والطبراني (24/ 307) (777) بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: حج - الخطبة أيام منى حج - فضل يوم النحر وأيام التشريق رقائق وزهد - فضل بعض الأيام جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم حج - الدفع إلى مزدلفة يمر منها إلى منى وما يتعلق بذلك
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 197)
: 1953 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا أبو عاصم، حدثنا ربيعة بن عبد الرحمن بن [حصن]، حدثتني جدتي ‌سراء بنت نبهان، وكانت ربة بيت في الجاهلية قالت: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الرءوس، فقال: أي يوم هذا؟، قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: ‌أليس ‌أوسط ‌أيام ‌التشريق؟. قال أبو داود: وكذلك قال: عم أبي حرة الرقاشي، إنه خطب أوسط أيام التشريق

صحيح ابن خزيمة (4/ 318)
: 2973 - ثنا محمد بن بشار، وإسحاق بن زياد بن يزيد العطار، وهذا حديث بندار ثنا أبو عاصم، ثنا ربيعة بن عبد الرحمن بن حصن، حدثتني جدتي ‌سراء بنت نبهان وكانت ربة بيت في الجاهلية قالت: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الرءوس فقال: أي بلد هذا؟ قلنا: الله ورسوله أعلم قال: أليس المشعر الحرام؟ قلنا: بلى قال: فأي يوم هذا؟ قلنا: الله ورسوله أعلم قال: " ‌أليس ‌أوسط ‌أيام ‌التشريق؟ قلنا: بلى قال: " فإن دماءكم زاد إسحاق وأعراضكم، وقالا: وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا زاد إسحاق فليبلغ أدناكم أقصاكم، اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟

 [المعجم الكبير – للطبراني] (24/ 307)
: 777 - حدثنا أبو مسلم الكشي، ثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد، ثنا ربيعة بن عبد الرحمن بن حصن الغنوي، قال: حدثتني ‌سراء بنت نبهان، وكانت ربة بيت في الجاهلية، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: في حجة الوداع: هل تدرون أي يوم هذا؟ قالت: وهو اليوم الذي تدعون يوم الروس، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: إن ‌هذا ‌أوسط ‌أيام ‌التشريق قال: هل تدرون أي بلد هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم قال: إن هذا المشعر الحرام ثم قال: إني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد هذا، ألا وإن دماءكم، وأموالكم، وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا، حتى تلقوا ربكم فيسألكم عن أعمالكم، ألا فليبلغ أدناكم أقصاكم، ألا هل بلغت فلما قدم المدينة لم يلبث إلا قليلا حتى مات