الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ ! اغفِرْ للأحنفِ بنِ قيسٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الأحنف بن قيس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6319
التخريج : أخرجه أحمد (23209) مختصراً، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1225)، والحاكم (6573) واللفظ لهما
التصنيف الموضوعي: استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه مناقب وفضائل - الأحنف بن قيس مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 372)
23209- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سليمان بن حرب ثنا حماد بن سلمة عن على بن زيد عن الحسن عن الأحنف قال: بينما أطوف بالبيت إذ لقيني رجل من بنى سليم فقال الا أبشرك قال قلت بلى قال أتذكر إذ بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى قومك بنى سعد أدعوهم إلى الإسلام قال فقلت أنت والله ما قال الا خيرا ولا أسمع الا حسنا فإني رجعت فأخبرت النبي صلى الله عليه و سلم بمقالتك قال اللهم اغفر للأحنف قال فما أنا بشيء أرجى منى لها

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (2/ 433)
1225- حدثنا محمد بن المثنى، نا حجاج، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، عن الأحنف بن قيس قال: إني لأطوف بالبيت في زمن عثمان رضي الله عنه إذ أخذ رجل من بني ليث بيدي، فقال: ألا أبشرك؟ فقلت: بلى، فقال: هل تذكر إذ بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قومك، فجعلت أعرض عليهم الإسلام، وأدعوهم إليه، فقلت أنت: إنه يدعو إلى الخير، ويأمر به، إنه ليدعو إلى الخير ويأمر به، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((اللهم اغفر للأحنف بن قيس))، قال: فكان الأحنف يقول: ما في عملي شيء أرجا لي منه

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 712)
6573- حدثنا بصحة ما ذكره الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أنبأ علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج بن منهال، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، أن الأحنف بن قيس، قال: بينا أنا أطوف بالبيت في زمن عثمان بن عفان رضي الله عنه إذ جاء رجل من بني ليث وأخذ يدي، فقال: ألا أبشرك قلت: بلى، فقال: هل تذكر إذ بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قومك بني سعد فجعلت أعرض عليهم الإسلام وأدعوهم إليه فقلت: أنت إنك تدعو إلى الخير وتأمر بالخير فبلغت ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((اللهم اغفر للأحنف بن قيس)) فكان الأحنف رضي الله عنه، يقول: ما من عملي شيء أرجى لي منه