الموسوعة الحديثية


- المؤمِنُ الذي يخالِطُ الناسَ ويَصبِرُ على أذاهم، أفضَلُ من المؤمِنِ الذي لا يخالِطُ الناس ولا يَصبِرُ على أذاهم.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين الصفحة أو الرقم : 1/210
التخريج : أخرجه الترمذي (2507)، وابن ماجه (4032)، وأحمد (5022) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5953) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - حسن الخلق بر وصلة - مداراة الناس رقائق وزهد - مخالطة الناس، والصبر على أذاهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 662)
2507- حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا ابن أبي عدي، عن شعبة، عن سليمان الأعمش، عن يحيى بن وثاب، عن شيخ، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أراه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((المسلم إذا كان يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم)): قال ابن أبي عدي: ((كان شعبة، يرى أنه ابن عمر))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1338 )
‌4032- حدثنا علي بن ميمون الرقي قال: حدثنا عبد الواحد بن صالح قال: حدثنا إسحاق بن يوسف، عن الأعمش، عن يحيى بن وثاب، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن الذي يخالط الناس، ويصبر على أذاهم، أعظم أجرا من المؤمن الذي لا يخالط الناس، ولا يصبر على أذاهم))

[مسند أحمد] (9/ 64 ط الرسالة)
((‌5022- حدثنا محمد بن جعفر وحجاج، قالا: حدثنا شعبة، سمعت سليمان الأعمش، وقال حجاج: عن الأعمش، يحدث عن يحيى بن وثاب، عن شيخ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: وأراه ابن عمر- قال حجاج: قال شعبة: قال سليمان: وهو ابن عمر- يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( المؤمن الذي يخالط الناس، ويصبر على أذاهم أعظم أجرا من الذي لا يخالطهم، ولا يصبر على أذاهم))، قال حجاج: (( خير من الذي لا يخالطهم)) ))

[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 109)
‌5953- حدثنا محمد بن محمد التمار قال: نا أبو يعلى التوزي قال: نا سفيان بن عيينة، عن حصين، عن يحيى بن وثاب، عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((المؤمن الذي يخالط الناس، ويصبر على أذاهم أفضل من المؤمن الذي لا يخالط الناس، ولا يصبر على أذاهم)) لم يرو هذا الحديث عن حصين إلا سفيان بن عيينة، تفرد به أبو يعلى التوزي