الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ يَنْزِلُ في كلِّ ليلةِ جمعةٍ مِن أوَّلِ اللَّيلِ إلى آخرِهِ إلى سماءِ الدُّنْيَا و في سائرِ اللَّيالي مِن الثُّلثِ الأخيرِ مِنَ اللَّيلِ فيأمرُ ملَكًا يُنَادِي هلْ مِن سائلٍ فأُعْطِيهِ هلْ مِن تائبٍ فأتوبُ عليهِ هلْ مِن مُسْتَغْفِرٍ فأغفرُ لَهُ يا طالبَ الخيرِ أقبلْ و يا طالبَ الشَّرِّ أقصرْ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده من يجهل
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري الصفحة أو الرقم : 7/287
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((النزول)) (3)، وابن المحب الصامت في ((صفات رب العالمين)) (1065) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة رقائق وزهد - التعرض لنفحات رحمة الله آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - عظمة الله وصفاته استغفار - أوقات الاستغفار
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


النزول للدارقطني (ص92)
: 3 - حدثنا علي بن عبد الله بن الفضل بمصر قال: نا محمد بن وكيع قال: ثنا محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، قال: حدثني عم أبي الحسين بن موسى، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن الحسين، عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌إن ‌الله عز وجل ‌ينزل ‌في ‌كل ‌ليلة ‌جمعة ‌من ‌أول ‌الليل إلى آخره، السماء الدنيا، وفي سائر الليالي في الثلث الآخر من الليل، فيأمر ملكا ينادي هل من سائل فأعطيه، هل من تائب فأتوب عليه، هل من مستغفر فأغفر له، يا طالب الخير أقبل، ويا طالب الشر أقصر

صفات رب العالمين (2/ 601)
: 1065 - أخبرنا محمد بن طرخان، أبنا أحمد بن عبد الدائم، أنبأنا ذاكر بن كامل، أبنا أبو عبد الله الدوري، أبنا محمد بن بشران، أبنا الدارقطني، ثنا علي بن عبد الله بن الفضل بمصر، ثنا محمد بن خلف وكيع، ثنا محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، حدثني عم أبي الحسين بن موسى، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن الحسين، [[عن علي]] قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله عز وجل ينزل في كل ليلة جمعة، من أول الليل إلى آخره، إلى السماء الدنيا، وفي سائر الليالي في الثلث الآخر من الليل، فيأمر ملكا ينادي: هل من سائل فأعطيه؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ يا طالب الخير أقبل، ويا طالب الشر أقصر".