الموسوعة الحديثية


- يا عمَّارُ إنَّ للهِ مَلَكًا أعطاه أسماءَ الخلائقِ كلِّها وهو قائمٌ على قبري إذا مِتُّ إلى يومِ القيامةِ فليس أحَدٌ مِن أمَّتي يُصَلِّي عليَّ صلاةً إلَّا أسماه باسمِه واسمِ أبيه قال يا محمَّدُ صلَّى عليك فلانٌ فيُصَلِّي الرَّبُّ على ذلك الرَّجلِ بكلِّ واحدةٍ عَشْرًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] نعيم بن ضمضم ضعيف وابن الحميري اسمه عمران قال البخاري‏‏ لا يتابع على حديثه وقال صاحب الميزان‏‏ لا يعرف وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/165
التخريج : أخرجه الطبراني كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (10/165) واللفظ له، وأخرجه البزار (1425)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/248) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ملائكة - أعمال الملائكة إيمان - توحيد الربوبية مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (4/ 254)
: ‌1425 - حدثنا أبو كريب، قال: نا سفيان بن عيينة، قال: نا نعيم بن ضمضم، عن ابن الحميري، قال: سمعت عمار بن ياسر ، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله وكل بقبري ملكا أعطاه أسماع الخلائق، فلا يصلي علي أحد إلى يوم القيامة إلا أبلغني باسمه واسم أبيه، هذا فلان ابن فلان قد صلى عليك.

[مسند البزار - البحر الزخار] (4/ 255)
: 1426 - وحدثنا أحمد بن منصور بن سيار، قال: نا أبو أحمد، قال: نا نعيم بن ضمضم، عن ابن الحميري، قال: سمعت عمارا، يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحوه وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن عمار إلا بهذا الإسناد.

الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 248)
: 1246 -‌‌ علي بن القاسم الكندي عن نعيم بن ضمضم، إسناد شيعي، فيه نظر، ولا يتابعه إلا من هو دونه أو نحوه. حدثناه إبراهيم بن عبد الله قال: حدثنا سعيد بن محمد الحرمي قال: حدثنا علي بن القاسم الكندي قال: حدثنا نعيم بن ضمضم، عن عمران بن حميري الجعفي قال: قال عمار بن ياسر: ألا أحدثكم عن حبيبي، رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال لي: " يا عمار، إن الله تبارك وتعالى أعطى ملكا من الملائكة أسماع الخلائق وهو قائم على قبري إذا أنا مت، فليس أحد من أمتي يصلي علي صلاة إلا سماه باسمه واسم أبيه: يا محمد، فلان بن فلان صلى عليك يوم كذا كذا، قال: ويكفل الرب عز وجل أن يصلي على ذلك العبد عشرين بكل صلاة ".