الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ إذا أصبَح وإذا أمسى أصبَحْنا وأصبَح المُلْكُ للهِ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له اللهمَّ إنَّا نسألُك خيرَ هذا اليومِ وخيرَ ما بعدَه ونعوذُ بك مِن شَرِّ هذا اليومِ وشَرِّ ما بعدَه اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن سوءِ الكِبَرِ وأعوذُ بك مِن عذابِ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] غسان بن الربيع عن أبي إسرائيل الملائي وكلاهما الغالب عليه الضعف وقد وثقا وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/117
التخريج : أخرجه مطولا الطبراني (2/24) (1170) واللفظ له، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (37)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/27) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - أذكار الصباح أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (2/ 24)
: 1170 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عزيز الموصلي، ثنا غسان بن الربيع، ثنا أبو إسرائيل الملائي، عن طلحة بن مصرف، عن عبد الرحمن بن عوسجة، عن البراء بن عازب، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أصبح وأمسى ‌أصبحنا ‌وأصبح ‌الملك ‌لله، والحمد لله لا إله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إنا نسألك خير هذا اليوم، وخير ما بعده، ونعوذ بك من شر هذا اليوم، وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل، وسوء الكبر، وأعوذ بك من عذاب النار

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص39)
: 37 - أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم بن بلال، حدثنا محمد بن عبد الملك الدقيقي، حدثنا إسماعيل بن أبان، حدثنا أبو إسرائيل، عن طلحة بن مصرف، عن عبد الرحمن بن عوسجة، عن البراء بن عازب، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا أصبح وأمسى: ‌أصبحنا ‌وأصبح ‌الملك ‌لله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك من خير هذا اليوم، وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم، وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، وأعوذ بك من عذاب في النار، وعذاب في القبر

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (5/ 27)
: • حدثنا سليمان بن أحمد ثنا عبيد الله بن محمد بن عزير الموصلى ثنا غسان ابن الربيع ثنا أبو إسرائيل الملائي عن طلحة عن عبد الرحمن بن عوسجة عن البراء. قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصبح قال: أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل والكبر وعذاب القبر غريب من حديث طلحة وعبد الرحمن لم نكتبه إلا من هذا الوجه.