logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أتاني جبريلُ فقالَ : يا محمَّدُ إنَّ أمَّتَكَ مختَلِفةٌ بعدَكَ. قالَ فقُلتُ لهُ فأينَ المخرَجُ يا جبريلُ قالَ فقالَ كتابُ اللَّهِ تعالى بهِ يقصِمُ اللَّهُ كلَّ جبَّارٍ مَنِ اعتصمَ بهِ نجا ومن ترَكَهُ هلَكَ مرَّتينِ، قولٌ فصلٌ وليسَ بالهزلِ لا تختَلقُهُ الألسُنُ، ولا تَفنى أعاجيبُهُ فيهِ نبأُ ما كانَ قبلَكُم فَصلُ ما بينَكُم وخَبرُ ما هوَ كائنٌ بعدَكُم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1776
التخريج : أخرجه أحمد (704)، والبزار (834)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة اعتصام بالسنة - كراهية الخلاف فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 111 ط الرسالة)
((704- حدثنا يعقوب، حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال: وذكر محمد بن كعب القرظي عن الحارث بن عبد الله الأعور، قال: قلت: لآتين أمير المؤمنين فلأسألنه عما سمعت العشية. قال: فجئته بعد العشاء فدخلت عليه، فذكر الحديث، قال: ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( أتاني جبريل، فقال: يا محمد، إن أمتك مختلفة بعدك. قال: فقلت له: فأين المخرج يا جبريل؟ قال: فقال: كتاب الله تعالى، به يقصم الله كل جبار، من اعتصم به نجا، ومن تركه هلك- مرتين- قول فصل، وليس بالهزل، لا تختلقه الألسن، ولا تفنى أعاجيبه، فيه نبأ ما كان قبلكم، وفصل ما بينكم، وخبر ما هو كائن بعدكم)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (3/ 70)
((‌834- حدثنا عبيد الله بن سعد، قال: حدثني عمي يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: نا أبي، عن ابن إسحاق، قال: نا محمد بن كعب القرظي، عن الحارث بن عبد الله الأعور، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( أتاني جبريل صلى الله عليه وسلم، فقال يا محمد: إن أمتك مختلفة بعدك قال: فقلت: فما من المخرج يا جبريل قال: كتاب الله يعتصم به من كل جبار من اعتصم به نجا، ومن تركه هلك قول فصل وليس بالهزل لا تحلقه الألسن، ولا يثقل عن طول الرد، ولا يفنى عجائبه فيه نبأ ما كان قبله وقضاء ما بينكم وخبر ما هو كائن بعدكم ولا نعلم روى محمد بن كعب القرظي، عن الحارث، عن علي، إلا هذا الحديث)).