الموسوعة الحديثية


- إنَّ الجاهلَ لا تكشِفُهُ إلَّا عن سَوأةٍ ، وإن كانَ حَصيفًا ظَريفًا عندَ النَّاسِ والعاقِلَ لا تكشِفُهُ إلَّا عن فضلٍ، وإن كانَ عييًّا مهينًا عندَ النَّاسِ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 476
التخريج : أخرجه الحارث كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (843)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (13/222)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/173) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة آداب عامة - فضل العقل والذكاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (2/ 814)
843 - حدثنا داود بن المحبر , ثنا ميسرة , عن موسى بن جابان , عن لقمان بن عامر قال: قال أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الجاهل لا تكشفه إلا عن سوءة وإن كان حصيفا طريفا عند الناس , وإن العاقل لا يكشف إلا عن فضل وإن كان عييا مهينا عند الناس

تاريخ بغداد (13/ 222)
أخبرنا محمد بن احمد بن رزق والحسن بن أبي بكر قالا أخبرنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي وأخبرنا محمد بن احمد بن يوسف الصياد وعبد الغفار بن محمد بن جعفر المؤدب قالا أخبرنا محمد بن احمد بن علي بن مخلد بن المحرم قال حدثنا الحارث بن محمد بن أبي أسامة التميمي حدثنا داود بن المحبر حدثنا ميسرة عن موسى بن جابان عن لقمان بن عامر قال قال أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال إن الجاهل لا يكشف إلا عن سوء وإن كان خصيفا ظريفا عند الناس والعاقل لا يكشف إلا عن فضل وإن كان عييا مهينا عند الناس

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 173)
: أنبأنا عبد الرحمن بن محمد قال أنبأنا أحمد بن علي بن ثابت قال أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق والحسن بن أبي بكر قالا أنبأنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي قال حدثنا الحارث بن أبي أسامة قال حدثنا داود بن المحبر [[الحسن]] قال حدثنا ميسرة عن موسى بن حامان [[هامان]] عن لقمان بن عامر [[قال]] قال أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الجاهل لا تكشفه إلا عن سوه [[سوء]] وإن كان حصيفا ظريفا عند الناس، والعاقل لا تكشفه إلا عن فضل وإن كان عينا [[عييا]] مهينا عند الناس " هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أبو داود السجستاني امر مسره [[أقر ميسرة]] بوضع الحديث. وقال يحيى: ليس بشئ. وقال ابن حماد: كان كذابا. وقال النسائي والدارقطني: متروك.