الموسوعة الحديثية


- يا أمَّ حارثةَ إنَّها لَجِنانٌ وإنَّ حارثةَ في الفِرْدَوْسِ الأعلى فإذا سأَلْتُم اللهَ فسَلُوه الفِرْدَوْسَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرطهما
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 958
التخريج : أخرجه ابن حبان (958) واللفظ له، والبخاري (2809)، والترمذي (3174)، وأحمد (13250) جميعا بإختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه مناقب وفضائل - حارثة بن النعمان مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (3/ 238)
958 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا محمد بن المنهال الضرير، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا ابن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك، قال:، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أم حارثة إنها لجنان، وإن حارثة في الفردوس الأعلى، فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس.

[صحيح البخاري] (4/ 20)
: ‌2809 - حدثنا محمد بن عبد الله: حدثنا حسين بن محمد أبو أحمد: حدثنا شيبان عن قتادة: حدثنا أنس بن مالك : أن أم الربيع بنت البراء وهي أم حارثة بن سراقة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا نبي الله ألا تحدثني عن حارثة وكان قتل يوم بدر أصابه سهم غرب فإن كان في الجنة صبرت وإن كان غير ذلك اجتهدت عليه في البكاء قال: يا أم حارثة إنها جنان في الجنة وإن ابنك أصاب الفردوس الأعلى.

سنن الترمذي (5/ 327)
: ‌3174 - حدثنا عبد بن حميد قال: حدثنا روح بن عبادة، عن سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك، أن الربيع بنت النضر أتت النبي صلى الله عليه وسلم وكان ابنها حارثة بن سراقة أصيب يوم بدر، أصابه سهم غرب، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: أخبرني عن حارثة لئن كان أصاب خيرا احتسبت وصبرت، وإن لم يصب الخير اجتهدت في الدعاء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أم حارثة إنها جنان في جنة، وإن ابنك أصاب الفردوس الأعلى والفردوس ربوة الجنة وأوسطها وأفضلها. هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث أنس.

[مسند أحمد] (20/ 455 ط الرسالة)
: ‌13250 - حدثنا عبد الله بن يزيد، حدثنا سليمان، عن ثابت، عن أنس، قال: انطلق حارثة ابن عمتي نظارا، ما انطلق للقتال، فأصابه سهم، فقتله، فجاءت أمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ابني حارثة، إن يك في الجنة أصبر وأحتسب؟! فقال: " يا أم حارثة، إنها جنان كثيرة، وإن حارثة في الفردوس الأعلى ".