الموسوعة الحديثية


- حضورُ مجلسِ عالمٍ أفضلُ مِنْ صلاةِ ألفِ ركعةٍ
خلاصة حكم المحدث : قيل لا أصل له أو بأصله موضوع
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ملا علي قاري | المصدر : الأسرار المرفوعة الصفحة أو الرقم : 195
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/ 223) بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل مجالس العلم والذكر آداب المجلس - خير المجالس
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 223)
: باب تقديم حضور مجلس العالم على غيره من الطاعات روى محمد بن علي بن عمر المذكر قال حدثنا إسحاق بن الجعد قال حدثنا أحمد بن عبد الله الهروي قال حدثنا إسحاق بن بحبح قال حدثنا هشام بن حسان حدثنا محمد بن سيرين حدثنا عبيدة السلماني عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال " جاء رجل من الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا شاهد فقال يا رسول الله إذا حضرت جنازة وحضرت ‌مجلس ‌عالم أيهما أحب إليك أن أشهد؟ فقال: إن كان للجنازة من يتبعها ويدفنها فإن حضور ‌مجلس ‌عالم خير من حضور ألف جنازة تشيعها، ومن حضور ألف مريض تعوده، ومن قيام ألف ليلة للصلاة، ومن ألف يوم تصومها، ومن ألف درهم تتصدق بها، ومن ألف حجة سوى الفرض، ومن ألف غزوة سوى الواجب تغزوها في سبيل الله بنفسك ومالك، وأين تقع هذه المشاهد من مشهد عالم؟ أما علمت أن الله يطاع بالعلم ويعبد بالعلم، وخير الدنيا والآخرة من من العلم، ومن شر الدنيا والآخرة من الجهل، فقال رجل: قراءة القرآن؟ فقال: ويحك وما قراءة القرآن بغير علم؟ وما الحج بغير علم؟ وما الجمعة بغير علم؟ أما علمت أن السنة تقضي على القرآن، وأن القرآن لا يقضي على السنة؟ ".