الموسوعة الحديثية


- إِذَا عَجِلَ عليه السَّفَرُ، يُؤَخِّرُ الظُّهْرَ إلى أَوَّلِ وَقْتِ العَصْرِ، فَيَجْمَعُ بيْنَهُمَا، وَيُؤَخِّرُ المَغْرِبَ حتَّى يَجْمع بيْنَهَا وبيْنَ العِشَاءِ، حِينَ يَغِيبُ الشَّفَقُ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 704
التخريج : أخرجه البخاري (1111) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - تأخير الصلاة إيمان - الدين يسر سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح مسلم (1/ 489 ت عبد الباقي)
: 48 - (704) وحدثني أبو الطاهر وعمرو بن سواد. قالا: أخبرنا ابن وهب. حدثني جابر بن إسماعيل عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم:‌إذا ‌عجل ‌عليه ‌السفر، يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر. فيجمع بينهما. ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء، حين يغيب الشفق.

[صحيح البخاري] (2/ 46)
: ‌1111 - حدثنا حسان الواسطي قال: حدثنا المفضل بن فضالة، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، أخر الظهر إلى وقت العصر، ثم يجمع بينهما، وإذا زاغت، صلى الظهر ثم ركب.