الموسوعة الحديثية


- يا قومِ اطلُبوا الجنَّةَ جُهْدَكم واهرُبوا مِن النَّارِ جُهْدَكم فإنَّ الجنَّةَ لا ينامُ طالبُها وإنَّ النَّارَ لا ينامُ هاربُها
خلاصة حكم المحدث : لم يسند كليب بن حزن عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا غير هذا الحديث ولا يروى عنه إلا بهذا الإسناد
الراوي : كليب بن حزن | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/73
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((صفة النار)) (5) الطبراني (19/ 200) (449) واللفظ له، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (5871) بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: إحسان - الحث على الأعمال الصالحة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 73)
: 3643 - حدثنا سلامة بن ناهض قال: نا إسماعيل بن عبد الله بن زرارة الرقي قال: حدثني يعلى بن الأشدق، عن كليب بن حزن قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌يا ‌قوم، ‌اطلبوا ‌الجنة جهدكم، واهربوا من النار جهدكم، فإن الجنة لا ينام طالبها، وإن النار لا ينام هاربها لم يسند كليب بن حزن، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا غير هذا، ولا يروى عنه إلا بهذا الإسناد "

صفة النار لابن أبي الدنيا (ص16)
: 5 - حدثنا إسماعيل بن خالد، قال: حدثنا يعلى بن الأشدق، قال : حدثني كليب بن حزن الجرمي - وكان قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن النار لا ينام هاربها، وإن الجنة لا ينام طالبها. اطلبوا الجنة جهدكم، واهربوا من النار جهدكم

 [المعجم الكبير – للطبراني] (19/ 200)
: 449 - حدثنا سلامة بن ناهض المقدسي، ثنا إسماعيل بن زرارة الرقي، ثنا يعلى بن الأشدق، عن كليب بن حزن، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌يا ‌قوم ‌اطلبوا ‌الجنة جهدكم، واهربوا من النار جهدكم، فإن الجنة لا ينام طالبها، وإن النار لا ينام هاربها، ألا إن الآخرة اليوم محففة بالمكاره، وإن الدنيا محففة بالشهوات "

معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2399)
: ‌5871 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا سلامة بن ناهض المقدسي، ثنا إسماعيل بن زرارة الرقي، ثنا يعلى بن الأشدق، عن كليب بن حزن، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يا قوم اطلبوا الجنة جهدكم، واهربوا من النار جهدكم، فإن الجنة لا ينام طالبها، وإن النار لا ينام هاربها، ألا إن الآخرة اليوم محففة بالمكاره، وإن الدنيا محففة بالشهوات