الموسوعة الحديثية


- إنَّ المعروفَ والمُنكَرَ لخَليقتانِ يُنصَبانِ للنَّاسِ يومَ القيامةِ، قالَ : فأمَّا المعروفُ فيبشِّرُ أصحابَهُ ويعدُهُمُ الخيرَ، وأمَّا المنكرُ فيقولُ : إليكُم عنِّي فما يَستَطيعون لَهُ إلَّا لُزومًا
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 3/511
التخريج : أخرجه ابن القيسراني في ((ذخيرة الحفاظ)) (1050) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة رقائق وزهد - أهل المعروف وأهل المنكر رقائق وزهد - بذل المعروف للناس صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (3/ 511)
: حدثنا عيسى بن إدريس أبو موسى البغدادي بدمشق، حدثنا محمد بن عقيل، قال: أخبرنا الخليل بن زكريا، حدثنا مجالد بن سعيد، حدثنا عامر الشعبي عن النعمان بن بشير، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: إن ‌المعروف ‌والمنكر ‌لخليقتان ‌ينصبان ‌للناس ‌يوم ‌القيامة قال فأما المعروف فيبشر أصحابه ويعدهم الخير وأما المنكر فيقول إليكم عني فما يستطيعون له إلا لزوما.

ذخيرة الحفاظ (2/ 619)
: 1050 - حديث: [رواه الخليل بن زكريا البصري: عن مجالد بن سعيد، عن عامر الشعبي، عن النعمان بن بشير.] إن المعروف والمنكر لخليقتان ينصبان للناس يوم القيامة فأما المعروف فيبشر أصحابه، ويعدهم الخير، وأما المنكر فيقول: إليكم عني فما يستطيعون له الا لزوما. وهذا منكر جدا، أورده في ترجمة الخليل.