الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عَنِ الحِياضِ التي بين مكةَ والمدينةِ، فقيلَ لهُ : إنَّ الكِلابَ والسباعَ تردُ عليْها، فقال : لها ما أخذَتْ في بُطُونِها، ولَنا ما بَقِيَ شرابٌ وطَهورٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الدراية تخريج أحاديث الهداية الصفحة أو الرقم : 1/62
التخريج : أخرجه مالك في ((الموطأ - تحقيق الأعظمي)) (1/303)، والطبري في ((مسند ابن عباس)) (1059)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2647) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طهارة - الماء طهور طهارة - المياه التي تردها السباع طهارة - ما يجوز التطهر به طهارة - بعض أحكام المياه علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


موطأ مالك - رواية يحيى (1/ 303 ت الأعظمي)
: أخبرني عبد الرحمن بن زيد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة بهذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

موطأ مالك - رواية يحيى (1/ 303 ت الأعظمي)
: ابن وهب عن ابن جريج: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ورد ومعه أبو بكر وعمر على حوض فخرج أهل ذلك الماء، فقالوا: يا رسول الله! إن السباع والكلاب تلغ في هذا الحوض؟ فقال: لها ما أخذت في بطونها، ولنا ما بقي شرابا وطهورا.

[تهذيب الآثار - مسند ابن عباس] (2/ 708)
: ‌1059 - حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: حدثني عبد الرحمن بن زيد، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه سئل عن الحياض بين مكة والمدينة، فقيل: إنها تردها الكلاب، والسباع، والحمير، فكيف لنا بالطهور منها يا نبي الله؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لها ما في بطونها منه، وما غبر فهو لنا طهور

[شرح مشكل الآثار] (7/ 65)
: ‌2647 - فذكر ما قد حدثنا يونس قال: أنبأنا ابن وهب قال: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة رضي الله عنه ح وما قد حدثنا الربيع بن سليمان الجيزي قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثنا عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري ، ثم اجتمعا ، فقالا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الحياض التي تكون بين مكة والمدينة ، فقالوا: يا رسول الله ، تردها السباع والكلاب والحمير ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لها ما في بطونها وما بقي فهو لنا طهور " فكان جوابنا له في ذلك بتوفيق الله عز وجل وعونه أن هذا الحديث الذي ذكره ليس من الأحاديث التي يحتج بمثلها؛ لأنه إنما دار على عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وحديثه عند أهل العلم بالحديث في النهاية من الضعف ، ثم التمسنا حكم هذا الباب في سوى ما قد رويناه فيه مما قد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه