الموسوعة الحديثية


- ما لي وللدنيا، مَثَلي ومَثَلُ الدنيا كمَثَلِ راكبٍ قال : في ظِلِّ شجرةٍ في يومٍ صائفٍ ثم راحَ وتركَها
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 6/114
التخريج : أخرجه الترمذي (2377)، وابن ماجه (4109) مطولاً، وأحمد (4208) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم آداب عامة - ضرب الأمثال رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 186)
2377- حدثنا موسى بن عبد الرحمن الكندي، قال: حدثنا زيد بن حباب قال: أخبرني المسعودي، قال: حدثنا عمرو بن مرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: ((نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير، فقام وقد أثر في جنبه، فقلنا: يا رسول الله لو اتخذنا لك وطاء فقال: ما لي وللدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها)). وفي الباب عن ابن عمر، وابن عباس. هذا حديث حسن صحيح.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1376 )
4109- حدثنا يحيى بن حكيم قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا المسعودي قال: أخبرني عمرو بن مرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، قال: اضطجع النبي صلى الله عليه وسلم، على حصير فأثر في جلده، فقلت: بأبي وأمي، يا رسول الله لو كنت آذنتنا ففرشنا لك عليه شيئا يقيك منه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما أنا والدنيا إنما أنا والدنيا كراكب استظل تحت شجرة، ثم راح وتركها))

[مسند أحمد] (7/ 259 ط الرسالة)
((4208- حدثنا وكيع، حدثنا المسعودي، عن عمرو بن مرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (( ما لي، وللدنيا، إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب، قال في ظل شجرة في يوم صائف، ثم راح وتركها)).