الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يقولُ آخِرَ ما يقولُ بين التَّشهُّدِ والتَّسليمِ: ( اللَّهمَّ اغفِرْ لي ما قدَّمْتُ وما أخَّرْتُ وما أسرَرْتُ وما أعلَنْتُ وما أسرَفْتُ وما أنت أعلَمُ به منِّي أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ لا إلهَ إلَّا أنتَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1966
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (723)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (2082) واللفظ لهما، ومسلم (771) بلفظه مطولًا.
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (5/ 297)
1966 - أخبرنا ابن خزيمة، قال: حدثنا بحر بن نصر بن سابق، قال: حدثنا يحيى بن حسان، قال: حدثنا يوسف بن يعقوب الماجشون، عن أبيه، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: اللهم اغفر لي ما قدمت، وما أخرت، وما أسررت، وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.

صحيح ابن خزيمة (1/ 358)
723 - نا بحر بن نصر، نا يحيى - يعني ابن حسان، نا يوسف بن يعقوب الماجشون، عن أبيه، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (5/ 421)
2082 - حدثنا بحر بن نصر، قال: ثنا يحيى بن حسان، قال: ثنا يوسف بن يعقوب الماجشون، عن أبيه، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب [[- رضي الله عنه -]]، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: "اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت [[وما أسرفت]]، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت".

صحيح مسلم (1/ 534)
201 - (771) حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، حدثنا يوسف الماجشون، حدثني أبي، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه كان إذا قام إلى الصلاة، قال: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي، ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت أنت ربي، وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك والخير كله في يديك، والشر ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك، وإذا ركع، قال: اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي، وبصري، ومخي، وعظمي، وعصبي، وإذا رفع، قال: اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات، وملء الأرض، وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، وإذا سجد، قال: اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه، وصوره، وشق سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين، ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.