الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيم | المصدر : حادي الأرواح الصفحة أو الرقم : 267
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/326)، والدارقطني في ((رؤية الله)) (57)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (9/140) مطولاً
التصنيف الموضوعي: جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة تفسير آيات - سورة يونس عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إحسان - إتقان العمل إيمان - توحيد الأسماء والصفات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (3/ 326)
ثنا عمر بن محمد بن عيسى السذابي ثنا الحسن بن عرفة ثنا سلم بن سالم البلخي عن نوح بن أبي مريم عن ثابت البناني عن أنس قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية للذين أحسنوا الحسنى وزيادة قال للذين أحسنوا العمل في الدنيا الحسنى وهي الجنة قال والزيادة النظر الى وجه الله الكريم... قال بن عدي وهذان الحديثان لعل البلاء فيهما من نوح بن أبي مريم وهو أبو عصمة المروزي قاضيها فإنه من سلم بن سالم ولسلم بن سالم أحاديث إفرادات وغرائب وأنكر ما رأيت له ما ذكرته من هذه الأحاديث وبعضها لعل البلاء فيه من غيره وأرجو أن يحتمل حديثه.

رؤية الله للدارقطني (ص171)
: ‌57 - حدثنا محمد بن إبراهيم بن نيروز الأنماطي أبو بكر، وأبوعلي إسماعيل بن العباس بن محمد الوراق، ويعقوب البزاز، ومحمد بن مخلد، ومحمد بن عثمان بن خالد النجار قالوا: حدثنا الحسن بن عرفة، حدثنا سلم بن سالم البلخي، عن نوح بن أبي مريم، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن هذه الأية: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [[يونس: 26]] قال: " الذين أحسنوا العمل في الدنيا، والحسنى: هي الجنة، والزيادة: النظر إلى وجه الله الكريم ".

تاريخ بغداد - العلمية (9/ 140)
أخبرنا أبو عمر عبد الواحد بن محمد بن عبد الله بن مهدي وجماعة قالوا: أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، قال: حدثنا الحسن بن عرفة، قال: حدثني سلم بن سالم البلخي، عن نوح بن أبي مريم، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية: للذين أحسنوا الحسنى وزيادة، قال: ‌للذين ‌أحسنوا ‌العمل ‌في ‌الدنيا ‌الحسنى ‌وهي الجنة، قال: والزيادة ال ظر إلى وجه الله الكريم، هكذا رواه سلم، عن نوح بن أبي مريم، عن ثابت البناني، عن أنس، وهو خطأ، والصواب: عن ثابت، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم. كذلك رواه حماد بن سلمة، وكان أثبت الناس في ثابت. قلت: وكان سلم مذكورا بالعبادة والزهد خشن الطريقة، وكان يذهب إلى الإرجاء.