الموسوعة الحديثية


- فقَدْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذاتَ ليلةٍ فخرَجتُ، فإذا هو بالبَقيعِ، رافِعٌ رَأْسَه إلى السماءِ، فقال لي: أكُنتِ تَخافينَ أنْ يَحيفَ اللهُ عليكِ ورسولُه، قالَتْ: قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، ظَنَنتُ أنَّكَ أتَيتَ بَعضَ نِسائِكَ، فقال: إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَنزِلُ ليلةَ النِّصفِ مِن شعبانَ إلى السماءِ الدنيا، فيَغفِرُ لِأكْثَرَ مِن عَدَدِ شَعْرِ غَنَمِ كَلْبٍ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26018
التخريج : أخرجه الترمذي (739)، وابن ماجه (1389)، وأحمد (26018) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: نكاح - الغيرة إحسان - غفران الله للذنوب والآثام آداب عامة - النصف من شعبان آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (3/ 107)
: 739 - حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا الحجاج بن أرطاة، عن يحيى بن أبي كثير، عن عروة، عن عائشة قالت: فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فخرجت، فإذا هو بالبقيع، فقال: أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله، قلت: يا رسول الله، إني ظننت أنك أتيت بعض نسائك، فقال: إن الله عز وجل ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا، فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب وفي الباب عن أبي بكر الصديق.: حديث عائشة لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث الحجاج، وسمعت محمدا يضعف هذا الحديث، وقال: يحيى بن أبي كثير لم يسمع من عروة، والحجاج بن أرطاة لم يسمع من يحيى بن أبي كثير ".

[سنن ابن ماجه] (1/ 444 )
: ‌1389 - حدثنا عبدة بن عبد الله الخزاعي، ومحمد بن عبد الملك أبو بكر، قالا: حدثنا يزيد بن هارون قال: أنبأنا حجاج، عن يحيى بن أبي كثير، عن عروة، عن عائشة، قالت: فقدت النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فخرجت أطلبه، فإذا هو بالبقيع رافع رأسه إلى السماء. فقال: يا عائشة أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله؟ قالت، قد قلت: وما بي ذلك، ولكني ظننت أنك أتيت بعض نسائك، فقال: إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب.

[مسند أحمد] (43/ 146 ط الرسالة)
: ‌26018 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا الحجاج بن أرطاة، عن يحيى بن أبي كثير، عن عروة، عن عائشة، قالت: فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فخرجت، فإذا هو بالبقيع رافع رأسه إلى السماء، فقال لي: " أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله؟ " قالت: قلت: يا رسول الله ظننت أنك أتيت بعض نسائك. فقال: " إن الله عز وجل ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا، فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب ".