الموسوعة الحديثية


- نُهيتُ عن قتلِ المصلِّينَ [يعني حديث: أُتِيَ بمُخَنَّثٍ قد خَضَبَ يَدَيه ورِجْلَيه بالحنَّاءِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما بالُ هذا؟ فقيلَ: يا رَسولَ اللهِ، يَتَشَبَّهُ بالنِّساءِ، فأمَرَ به فنُفِيَ إلى النَّقيعِ، فقالوا: يا رَسولَ اللهِ، أَلَا نَقتُلُه؟ فقالَ: إنِّي نُهيْتُ عن قَتْلِ المُصَلِّينَ.]
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : النووي | المصدر : خلاصة الأحكام للنووي الصفحة أو الرقم : 1/247
التخريج : أخرجه مطولاً أبو داود (4928)، والدارقطني (2/54) واللفظ لهما، وأبو يعلى (6126) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - ما يحقن به الدم ويرفع به عن الرجل القتل صلاة - تارك الصلاة صلاة - فضل الصلاة جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم صلاة - عظم قدر الصلاة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 282)
4928- حدثنا هارون بن عبد الله، ومحمد بن العلاء، أن أبا أسامة، أخبرهم عن مفضل بن يونس، عن الأوزاعي، عن أبي يسار القرشي، عن أبي هاشم، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بمخنث قد خضب يديه ورجليه بالحناء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما بال هذا؟)) فقيل: يا رسول الله، يتشبه بالنساء، فأمر به فنفي إلى النقيع، فقالوا: يا رسول الله، ألا نقتله؟ فقال: ((إني نهيت عن قتل المصلين)) قال أبو أسامة: ((والنقيع ناحية عن المدينة وليس بالبقيع))

[سنن الدارقطني- المعرفة] (2/ 54)
9- حدثنا الحسن بن أحمد بن الربيع، ثنا حميد بن الربيع، ثنا أبو أسامة، ح وحدثنا الحسن بن إبراهيم بن عبد المجيد المقرئ، حدثنا محمد بن علي الوراق، ثنا الحسن بن الربيع، ثنا أبو أسامة، ثنا مفضل بن يونس، عن الأوزاعي، عن أبي يسار القرشي، عن أبي هاشم، عن أبي هريرة، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل مخضوب اليدين والرجلين، فقال: ((ما هذا؟))، فقالوا: يا رسول الله يتشبه بالنساء، فأمر به فنحي عن المدينة إلى مكان يقال له: النقيع وليس بالبقيع، فقيل: يا رسول الله ألا نقتله، فقال: ((لا إني نهيت عن ‌قتل ‌المصلين)). وقال حميد بن الربيع: أتي بمخنث قد خضب يديه ورجليه

[مسند أبي يعلى] (10/ 509 ت حسين أسد)
6126- حدثنا أبو كريب، حدثنا أبو أسامة، عن مفضل بن يونس، عن الأوزاعي، عن أبي يسار القرشي، عن أبي هاشم، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى مخنثا قد خضب رجليه بالحناء، فقال: ((ما بال هذا؟)) فقيل يا رسول الله يتشبه بالنساء قال: فأمر به فنفي إلى النقيع، قالوا: يا رسول الله نقتله؟ قال: ((إني نهيت أن أقتل المصلين)). والنقيع: ناحية من المدينة وليس بالبقيع