الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ، ما الشيءُ الذي لا َيَحِلُّ منعُه؟ قال: المِلْحُ والماءُ والنارُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار الصفحة أو الرقم : 6/49
التخريج : أخرجه مطولاً ابن ماجه (2474) بنحوه، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6592)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (2/377) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: بيوع - ما لا يجوز منعه خلق - النار آداب عامة - شراكة الناس في المنافع العامة مثل الماء والنار والملح ونحو ذلك طب - الملح مزارعة - الناس شركاء في ثلاث
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 826 )
: 2474 - حدثنا عمار بن خالد الواسطي قال: حدثنا علي بن غراب، عن زهير بن مرزوق، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة، أنها قالت: يا رسول الله ما الشيء الذي لا يحل منعه؟ قال: الماء، والملح، والنار ، قالت: قلت: يا رسول الله هذا الماء قد عرفناه، فما بال الملح والنار؟ قال: يا حميراء من أعطى نارا، فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن أعطى ملحا، فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح، ومن سقى مسلما شربة من ماء، حيث يوجد الماء، فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء، حيث لا يوجد الماء، فكأنما أحياها

[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 349)
: 6592 - حدثنا محمد بن جعفر، ثنا يحيى بن أيوب المقابري، ثنا علي بن غراب، ثنا زهير بن مرزوق، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة، أنها قالت: يا رسول الله، ما الشيء الذي لا يحل منعه؟ قال: الماء والملح والنار قالت: هذا الماء قد عرفناه، فما بال ‌الملح والنار؟ فقال: من أعطى ملحا فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك ‌الملح، ومن أعطى نارا فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياه لم يسند زهير بن مرزوق غير هذا، تفرد به علي بن غراب "

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (2/ 376)
: [496] أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر محمد بن عبد الله العمري أنا أبو محمد عبد الرحمن بن أحمد الأنصاري أنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن عبد الجبار الرذاني أنا أبو أحمد حميد بن زنجوية النسوي نا محمد بن كثير العبدي نا عبيد بن واقد عن عرضي بن زياد السدوسي عن شيخ من عبد قيس عن عائشة أنها قالت يا رسول الله ما لا يحل منعه قال الماء والملح والنار يا عائشة من سقا الماء حيث يوجد فكأنما اعتق نفسا ومن سقى الماء حيث لا يوجد فكأنما أحيا نفسا ومن أخذ من منزله ملح فطيب به طعام كان كمن تصدق بذلك الطعام على أهله ومن أخذت من منزله نار لم ينتفع من تلك النار بشئ إلا كان له صدقة