الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: لو حبَسَ اللهُ القَطْرَ عنِ النَّاسِ تِسعَ سِنينَ، ثم أرسَلَهُ، لَأصبَحَ قَوْمٌ كافِرينَ، يَقولونَ: مُطِرْنا بِنَوْءِ المِجْدَحِ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 5218
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (5218)، والنسائي (1526)، وأحمد (11042) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: استسقاء - الاستسقاء بالنجوم والكواكب والأنواء إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - كفر من قال مطرنا بالنوء رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[شرح مشكل الآثار] (13/ 215)
: 5218 - ما قد حدثنا يونس قال: أخبرنا سفيان، عن عمرو بن دينار، عن عتاب بن حنين، عن أبي ‌سعيد الخدري: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لو حبس الله ‌القطر ‌عن ‌الناس ‌تسع ‌سنين، ثم أرسله لأصبح قوم كافرين، يقولون: مطرنا بنوء المجدح "

[سنن النسائي] (3/ 165)
: 1526 - أخبرنا عبد الجبار بن العلاء، عن سفيان، عن عمرو ، عن عتاب بن حنين ، عن أبي ‌سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أمسك الله عز وجل ‌المطر ‌عن ‌عباده ‌خمس ‌سنين، ‌ثم ‌أرسله لأصبحت طائفة من الناس كافرين يقولون: سقينا بنوء المجدح.

مسند أحمد (17/ 95 ط الرسالة)
: 11042 - حدثنا سفيان، سمع عمرو عتاب بن حنين يحدث عن أبي ‌سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: - وقال سفيان: لا أدري من عتاب؟ -: " لو أمسك الله ‌القطر ‌عن ‌الناس ‌سبع ‌سنين، ثم أرسله لأصبحت طائفة به كافرين، يقولون: مطرنا بنوء المجدح ".