الموسوعة الحديثية


- إن السلطانَ ظلُّ اللهِ في الأرضِ يأوي إليه كلُ مظلومٍ من عبادِه فإن عدل كان له الأجرُ وعلى الرعيةِ الشكرُ وإذا جار كان عليه الإصرُ وعلى الرعيةِ الصبرُ وإذا جارت الولاةُ قحطت السماءُ وإذا مُنعت الزكاةُ هلكت المواشي وإذا ظهر الزنا ظهرت الفتنُ والمسكنةُ وإذا أخفرت الذمةُ أديل الكفارُ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 4/402
التخريج : أخرجه البزار (5383)، وتمام في ((الفوائد)) (502)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7369) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام حدود - ذم الزنا وتحريمه إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل زكاة - عقوبة مانع الزكاة فتن - أمراء الجور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 17)
: 5383- وحدثنا عبد الله بن أحمد، حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، حدثنا أبو المهدي سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإن عدل كان له الأجر، وكان يعني على الرعية الشكر، وإن جار، أو حاف، أو ظلم كان عليه الوزر وعلى الرعية الصبر، وإذا جارت الولاة قحطت السماء، وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي، وإذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة، وإذا خفرت الذمة أديل للكفار، أو كلمة نحوها.

[فوائد تمام] (1/ 212)
: ‌502 - أخبرنا أبو القاسم خالد بن محمد بن خالد، ثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة، ثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، ثنا سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن السلطان ظل من ظل الرحمن في الأرض، يأوي إليه كل مظلوم من عباده، فإن عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر، وإن جار أو حاف أو ظلم كان عليه الإصر وعلى الرعية الصبر، فإذا جارت الولاة قحطت السماء، وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي، وإذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة، وإذا أخفرت الذمة أديل الكفار

شعب الإيمان (6/ 15 ت زغلول)
: ‌7369 - أخبرنا أبو سعد الماليني أنا أبو أحمد بن عدي نا محمد بن الحسن بن قتيبة نا محمد بن علي بن عمر رواد نا بشر بن بكر نا سعيد بن سنان عن أبي الزاهرية عن كثير بن مرة عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإذا عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر وإذا جار كان عليه الإصر وعلى الرعية الصبر وإذا جارت الولاة قحطت السماء وإذا منعت الزكاة هلكت المواشي وإذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة وإذا خفرت الذمة أديل الكفار رواه ابن خزيمة عن يونس بن عبد الأعلى عن بشر بن بكر وأبو المهدي سعيد بن سنان ضعيف عند أهل العلم بالحديث.