الموسوعة الحديثية


- عن أحدِ النَّفرِ الَّذينَ أتوا عُمرَ بنَ الخطَّابِ رضيَ اللَّهُ عنهُ وَكانوا ثلاثةً، فَسألوهُ: ما للرَّجلِ منَ امرأتِهِ إذا أحدَثت ؟ يعنونَ الحَيضَ . فقالَ: سألتُموني عَن شيءٍ، ما سألَني عنهُ أحدٌ منذُ سألتُ عنهُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فقالَ: لَهُ مِنها ما فوقَ الإزارِ، منَ التَّقبيلِ والضَّمِّ، ولا يطَّلعُ علَى ما تحتَهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مجهول
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 10/417
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((معاني الآثار)) (4377) واللفظ له، والبغوي في ((الجعديات)) (2568)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (25/ 286) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: حيض - إقبال المحيض وإدباره حيض - بدء الحيض حيض - مباشرة الحائض
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (3/ 36)
4377 - فإنه حدثنا إبراهيم بن أبي داود قال: ثنا علي بن الجعد قال: أخبرنا زهير بن معاوية , عن أبي إسحاق , عن عاصم بن عمرو الشامي , عن أحد النفر الذين أتوا عمر بن الخطاب وكانوا ثلاثة , فسألوه: ما للرجل من امرأته إذا أحدثت؟ يعنون الحيض. فقال: سألتموني عن شيء , ما سألني عنه أحد منذ سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: له منها ما فوق الإزار , من التقبيل والضم , ولا يطلع على ما تحته

مسند ابن الجعد (ص: 373)
2568 - وبه عن أبي إسحاق، عن عاصم بن عمرو الشامي، عن أحد النفر الذين أتوا عمر بن الخطاب رضوان الله عليه، وكانوا ثلاثة قالوا: أتيناك لتحدثنا عن ثلاث خصال قال: ما هي؟ قالوا: صلاة الرجل في بيته التطوع، وما للرجل من امرأته يعني الحيض، والغسل من الجنابة، قال: من أين أنتم؟ قالوا: من العراق قال: سحرة أنتم؟ قالوا: لا، قال: لقد سألتموني عن خصال سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما سألني عنهن أحد منذ سألته، أما صلاة الرجل في بيته التطوع فنور، فنور بيتك، وأما ما للرجل من امرأته إذا أحدثت فما فوق الإزار من التقبيل والضم لا يطلع إلى ما تحته، وأما الغسل من الجنابة، فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم أفض على رأسك، وعلى جسدك، ثم تنح من مغتسلك فاغسل رجليك

تاريخ دمشق لابن عساكر (25/ 286)
أخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي وأبو عبد الله محمد بن طلحة بن علي قالا أنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الله أنا عبيد الله بن محمد بن إسحاق نا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز نا علي بن الجعد أنا زهير عن أبي إسحاق عن عاصم بن عمرو الشامي عن أحد النفر الذين أتوا عمر بن الخطاب وكانوا ثلاثة قالوا أتيناك لتحدثنا عن ثلاث خصال قال ما هي قالوا صلاة الرجل في بيته التطوع وما للرجل من امرأته يعني الحيض والغسل من الجنابة قال من أين قالوا من العراق قال سحرة أنتم قالوا لا قال قد سألتموني عن خصال سألت عنهن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما سألني عنهن أحد منذ سألته أما صلاة الرجل في بيته التطوع فنور بيتك وأما للرجل من امرأته فما فوق الإزار من التقبيل والضم لا يطلع إلى ما تحته وأما الغسل من الجنابة فتوضأ وضوءك للصلاة ثم أفض على رأسك وعلى جسدك ثم تنح من مغتسلك فاغسل رجليك