الموسوعة الحديثية


- أنَّ أسعدَ بنَ زرارةَ قال يا أيها الناسُ هل تدرون على ما تُبايعون محمدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إنكم تُبايِعُونَه أن تُحاربوا العربَ و العجمَ والجنَّ والإنسَ فقالوا نحنُ حربٌ لمن حارب وسِلمٌ لمن سالَمَ قالوا يا رسولَ اللهِ اشتَرِطْ قال تُبايعوني على أن تشهدوا أن لا إلهَ إلا اللهُ وأني رسولُ اللهِ وتُقيموا الصلاةَ وتُؤتوا الزكاةَ والسمعَ والطاعةَ وأن لا تُنازِعوا الأمرَ أهلَه وأن تَمنعوني مما تمنعونَ منه أنفسكم وأهلِيكم
خلاصة حكم المحدث : فيه علي بن زيد وهو ضعيف وقد وثق
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/52
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 457)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (9895) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام بيعة - البيعة على السمع والطاعة فيما استطاع بيعة - البيعة على ماذا تكون إسلام - البيعة على الإسلام مغازي - بيعة العقبة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى - ط العلمية (3/ 457)
: أخبرنا عفان بن مسلم قال: أخبرنا حماد بن سلمة قال: أخبرنا علي بن زيد عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت أن أسعد بن زرارة. رحمه الله. آخذ بيد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعني ليلة العقبة. فقال: يا أيها الناس ‌هل ‌تدرون ‌على ‌ما ‌تبايعون ‌محمدا؟ إنكم تبايعونه على أن تحاربوا العرب والعجم والجن والإنس مجلبة. فقالوا: نحن حرب لمن حارب وسلم لمن سالم. فقال أسعد بن زرارة: يا رسول الله اشترط علي. [فقال رسول الله. ص: تبايعوني على أن تشهدوا ألا إله إلا الله وأني رسول الله وتقيموا الصلاة وتؤتوا الزكاة والسمع والطاعة ولا تنازعوا الأمر أهله وتمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم وأهليكم. قالوا: نعم. قال قائل الأنصار: نعم هذا لك يا رسول الله فما لنا؟ فقال: الجنة والنصر] .