الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : في إسناده مقال ، وعلى تقدير صحته فالرواية المشهورة فيه بلفظ : حمدا لله
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 8/67
التخريج : أخرجه أبو داود (4840)، وابن ماجه (1894) باختلاف يسير، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10328) واللفظ له، وأحمد (8712) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جمعة - كيفية الخطبة أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى جمعة - آداب الخطبة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 261)
4840- حدثنا أبو توبة، قال: زعم الوليد، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم)) قال أبو داود: رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.

[سنن ابن ماجه] (1/ 610 )
‌1894- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع)).

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 127)
10328- أخبرنا محمود بن خالد حدثنا الوليد قال قال أبو عمرو وأخبرني قرة عن بن شهاب عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع.

[مسند أحمد] (14/ 329 ط الرسالة)
((‌8712- حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( كل كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر- أو قال: أقطع-)).