الموسوعة الحديثية


- وأهلُ المعروفِ في الدنيَا همْ أهلُ المعرِفِةِ في الآخرةِ ولن يهْلِكَ الرجلُ بعدَ المشورةِ
خلاصة حكم المحدث : مرسل بحذف أبي هريرة
الراوي : علي بن زيد بن جدعان | المحدث : السخاوي | المصدر : المقاصد الحسنة الصفحة أو الرقم : 266
التخريج : أخرجه العسكري كما في ((المقاصد الحسنة)) (ص361)، واللفظ له، والبيهقي (20331) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة رقائق وزهد - أهل المعروف وأهل المنكر رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة إحسان - الحث على الأعمال الصالحة

أصول الحديث:


المقاصد الحسنة (ص: 361)
هو عند العسكري من حديث أحمد بن عبيد اللَّه الغداني عن هشيم عن ابن جدعان مرسلا، بحذف أبي هريرة بزيادة: وأهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة، ولن يهلك الرجل بعد مشورة

السنن الكبرى للبيهقي (طبعة هجر)
(20/ 318) 20331- أخبرنا أبو الحسين بن بشران، ببغداد، أنبأنا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز، أنبأنا يحيى بن جعفر بن الزبرقان، حدثنا زيد بن الحباب، أنبأنا أشعث، أنبأنا علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأس العقل بعد الإيمان بالله التودد إلى الناس، وما يستغني رجل عن مشورة، وإن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، وإن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة.

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(13/ 89) 25937- حدثنا هشيم ، عن علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رأس العقل بعد الإيمان بالله مداراة الناس ، ولن يهلك رجل بعد مشورة ، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة.