الموسوعة الحديثية


- تخلَّفَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فانتَهينا إلى القومِ وقد صلَّى بِهم عبدُ الرَّحمنِ بنُ عوفٍ رَكعةً فلمَّا أحسَّ بالنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ذَهبَ يتأخَّرُ فأومأَ إليْهِ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ أن يتمَّ الصَّلاةَ قالَ وقد أحسنتَ كذلِكَ فافعلْ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : المغيرة بن شعبة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 1028
التخريج : أخرجه ابن ماجة (1236) واللفظ له، وأحمد (18172) بلفظه تامًا، ومسلم (274) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة على وقتها مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - عبد الرحمن بن عوف مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 392)
1236 - حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثنا ابن أبي عدي، عن حميد، عن بكر بن عبد الله، عن حمزة بن المغيرة بن شعبة، عن أبيه، قال: تخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانتهينا إلى القوم وقد صلى بهم عبد الرحمن بن عوف ركعة، فلما أحس بالنبي صلى الله عليه وسلم ذهب يتأخر، فأومأ إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن يتم الصلاة، قال: وقد أحسنت، كذلك فافعل

[مسند أحمد] (30/ 108)
18172 - حدثنا محمد بن أبي عدي، عن حميد، عن بكر، عن حمزة بن المغيرة بن شعبة، عن أبيه، قال: تخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقضى حاجته، فقال: هل معك طهور؟ قال: فاتبعته بميضأة فيها ماء، فغسل كفيه ووجهه، ثم ذهب يحسر عن ذراعيه، وكان في يدي الجبة ضيق، فأخرج يديه من تحت الجبة، فغسل ذراعيه، ثم مسح على عمامته وخفيه، وركب وركبت راحلتي، فانتهينا إلى القوم، وقد صلى بهم عبد الرحمن بن عوف ركعة، فلما أحس بالنبي صلى الله عليه وسلم، ذهب يتأخر، فأومأ إليه أن يتم الصلاة وقال: قد أحسنت، كذلك فافعل

[صحيح مسلم] (1/ 230)
81 - (274) وحدثني محمد بن عبد الله بن بزيع، حدثنا يزيد يعني ابن زريع، حدثنا حميد الطويل، حدثنا بكر بن عبد الله المزني، عن عروة بن المغيرة بن شعبة، عن أبيه، قال: تخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وتخلفت معه فلما قضى حاجته قال: أمعك ماء؟ فأتيته بمطهرة، فغسل كفيه ووجهه، ثم ذهب يحسر عن ذراعيه فضاق كم الجبة، فأخرج يده من تحت الجبة، وألقى الجبة على منكبيه، وغسل ذراعيه، ومسح بناصيته وعلى العمامة وعلى خفيه، ثم ركب وركبت فانتهينا إلى القوم، وقد قاموا في الصلاة، يصلي بهم عبد الرحمن بن عوف وقد ركع بهم ركعة، فلما أحس بالنبي صلى الله عليه وسلم ذهب يتأخر، فأومأ إليه، فصلى بهم، فلما سلم قام النبي صلى الله عليه وسلم وقمت، فركعنا الركعة التي سبقتنا